الثلاثاء، 11 سبتمبر 2012

حنان


انا اسمي حنان
عمري 15 عام واعيش مع ابي واخى الذي عمره 17 عام. وامي مطلقه وتعيش مع زوج آخر
بدايه قصتي حين قرر ابي الزواج.
فاخبرنا ان واخي ان زواجه بعد اسبوعين. وانه قام باخذ شقه جديده لزوجته. وانة سوف يتركنا انا واخي في نفس الشقة لوحدنا.
وقال بعد زفافي ساقيم في فندق لمده ثلاث ايام ثم يسافر بعدها الى ماليزيا لقضاء شهر العسل.
وقمنا في ليله الزواج. بتجهيز نفسنا. فقام اخي بتوصيلي الى الكوفيرا. وبعدها لبست فستاني الاحمر الجديد.
وذهب مع ابي الى القصر. ثم لحقا بنا اخى. فرقصت في زواج ابي. وفي الساعه الرابعه صباحا انتها الزفاف. فودعا ابي انا واخي. ثم ركبت في سياره اخي فرجعنا البيت. وشلحت عبائتي. فنظر اخي الي وقال انتي احلى عروس. كنت لابساه فستان احمر فوق الفخذ. وكان الصدر والضهر مكشوف. والساق واليدان. وكنت اريد الذهاب لتبديل ملابسي. وقام بامساكي و احتضاني ثم تقبيلي. وسط دهشه. ثم اخذني الى غرفته. وقال لي تعالي لنشاهد فلم رائع. فجلست بجانبه. فطلب مني الرقص لاول مره فرقصت قليلن . وقام بتشغيل فلم اباحي لفتاه تقوم بنزع ملابسها وكان بجانبها رجل. وقام وتركن اشاهد ذلك الفلم. لمدة ساعه كامله. ثم جاء وان انظر ماهذه الحركات لقد اعجبني ذالك الفلم وقال خلاص روحي نامي. ولكن رفضت لاني احسست. باني لا استطيع السيطره على نفسي. فكان ينظر الي وينظر لتلك الفتاه. فاقترب مني وققبلني في عنقي ومص شفايفي لمده طويله. فاحسست بحراه في جسمي. ثم وضع يدة على فخذي. فكان يفعل بي مثل ذالك الرجل مع تلك الفتاه. فسالته ما هذا الفلم. قال هذا فلم لتعليمل الجنس. وقلت ماهو الجنس وهل يجوز فعله معك. قال نعم لتكوني قادرة على الزواج. وقام بوضع يده على نهودي وبدا في تفريكها. وزاد شوق لعمل هذا واخذ يدي ووظعها على قضيبه فبدا بتحريكها للاعلى والاسفل وبدا في في انتفاج حتى صار كل الانبووب. فشعرت بالارتياح لذالك. ثم وضعني على سريره واطفى النور والتلفاز وشلح ملابسه. وقال الان تريد ان امارس الجنس معك ولكن بشرط ان تنفذي كل ماريد فعله بك و عدم اخبار احد بذلك. وافقت وقلت له بسرعه لاني اريد ان انام
فانسدح فوق. وبدا في مص العنق والشفايف ومص لساني
ونزل على نهودي لمده ربع ساعه تحى احسست بلهيب في جسدي و اتفاعل اكثر من اول ونزع فستاني ونزع الكلوت وبدا في ملامسه كسي ولحس لفتره حتى صرخت. واخل قضية داخل فمي واخراجة وقمت بلحسه حتى انتفخ. وفتحت فمي فانزل قطرات بيضاء كانت بطعم مالح وغريب. واخذني في حضنة ونمنا عراه. كان ذالك في نفس لليله زواج ابي
صحيت اليوم الثاني قبل اخي كانت الساعه 3 م
ثم نظرت الى قضية الممتع ومصيته قليل.
فقمت تروشت ولبست واحضرت الطعام
وايقضته. وذهب تروش. ثم اكلنا
وبعد ذالك طلب منة ان يفعل ذالك مره اخرى
فقال اليوم نبدا الجنس الامامي اي النيك الحقيقي وطلب مني عدم التحرك والثبات
فوضع مخدة تحت ضهري وفتح الساقين.
وخلع ملابسي وملابسه
الان عليك فعل ماتعلمته البارحه
وضع يدي على ذكره حتى انتصب ثم ادخلته في فمي حتى صار صلب جدا واحضر مرهم ودهن كسي وقضيبه وبدا في تلمس كسي فتحرك وطلب مني عدم الحركه حتى يتمكن. من ادخاله فضعك بالراس رويدا فحسيت بالم فواصل الفتح لمده 5 دقاق فشق البكاره بقضيبه فصرخت وبكيت. فتوقف قليل
ومسك يدي ورظرب به في كسي بقوه فارتفتع وتم الادخال. ثم شعرت بالارتخاء وكان يدخله ويخرخه بسرعه كبيره وانا اصرخ وبعدها انزل كمية كبيره مثل الماء الحار. اطفت تلك الحراره. فاجرجه واراني قطرتان دم صغيره نزلت من كسي. وقمت بمص ذكره حت انتصب من جديد. ورفع ساقيى للاعلى. وبدا في نيك وعض نهدي وان اشتعل وانزل من جديد وقام. ونزلت مني ماء كثير فارتحت واحببت النيك ..
وقال لي انتي اختي واصبحت الان زوجتي


فساله ماذا بقي في الجنس لا اعرفه
قال الجنس الخلفي
ولكن لا استطيع الان

قال يله يزوجتي الحبية نذهب الى البحر وبعدها الى السوق تشبري ملابس وكل ما يخص الزوجه. قلت حاظر يازوجي. ولبسنا وذهبا الى البحر. وصلنا وجلسان وبدا في ملامسه كسي ومسكت ذكره. وبعدها ذهبت معه الى السوق فاشترت فساتين سهرات وكل ما يهيج الجنس.
وذهبنا الى المطعم وبعدها رجعنا. ونزل واحظر حبوب فيجرا للمسارسه الجنس اكثر.
وشلحنا ملابسنا ودخلنا الحمام قمت بازله الشعر الذي على ذكره وازال شعر كان خفيف جدا على كسي. ولحست ذكره حتى ابتل وادخلت في كسي
وقام بادخله والتهم نهودي من المص وواصل نيك وانزل المني ادخلت في في ومصيت كل القطرات
ودلكت ظهرة ونزلنا نغتسل داخل البانيو

والبسني ملابسي الجديدة حاملت الصدر وبكيني. ثم فستان السهر ومشط شعري الطويل. ثم رقصت وعنقاني ووضع ذكره في وسط ماخرتي اجلسني عليه
والان نبدا الجنس الخلفي وضعني على بطني ونزع ملابسي وظع مرههم بين الطييز وقمت بمص قضيبه حتي استقام ومدد يدي وفتح رجلي وادخل قليلا حتى اصتدام في الشرج وضغط وبدا الم ودخل الراس فصحت. وطلبي باخراجه فلم احتمل فاجرجه وادخله بقوه وشد شعري حتى بكيت فانزل نصفة وطرب طيزب بيده فانزله كاملا فكان حار جدا ولكن تحملت حتى كب فامسكت ذكره وبلعت الباقي
وكررنا ذالك بالجلوس والطلوع عليه ثم ادخلته كسي العطشان حتى اشبعني بالنيك تلك اليله وادخل اصبعة في طيز وذكره في كسي واشبغ غريزتي. فقال لي الان هذا كل الجنس.
واستمر في نيكي حتى ساعات متخره من الليل
ونمت في احضانة

لما كنا صغار


ندما كنت طفل صغير بالعام السادس كان زبي بيشد وكنت بحس داثما اني عاوز حاجه ناعمه وسخنه الصقه فيها.
كنت بالمدرسه الابتدائيه المشتركه وكان عدد البنات اكتر من الاولاد وكنت شقي جدا احب اللعب وكنت متزعم عصابه. كنت انا الحاكم الناهي بالمجموعه وكانت بنات صغار كتير يحبون يكلموني ويحبون نلعب مع بعض. المهم كنت دائما العب واجلس مع البنات وكانت هناك بنوته جميله اسمها هاله وكانت هاله مليانه الجسم وكانت مشروع انثوي جميل وانا في هدا الوقت كنت لا افهم شئ سوي اني احب العب معها واحب الصق زبي بجسمها.
المهم كنا نلعب لعبه عسكر وحراميه وكنت انا وهي دائما مع بعض وكنت اخدها بمكان مخفي من العسكر اللي بيبحثون عني وكنت الصق زبي من خلفها حتي اشعر فقط بحراره قويه براس زبي وكان الشعور ده رهيب ونظرا لسني ما كنتش اجيب. ولا شئ بس كنت احب فقط المس البنات والمس طياظهم من فوق ملابسهم وكاني العب معهم.
وعندما كبرنا شويه كنت بالصف الرابع الابتدائي وكنت تقريبا عمري التاسعه ازدادت شهوتي للجنس ولمس البنات وكان بنات المدرسه منهم لا يفهم معني ما افعله عندما المس جسمهم لاننا كنا صغار بس انا كنت اجري ورا شهوه زبي اللي كان بيحب يلصق بطياز البنات البيضاوات الجميلات الممتلئات.
المهم جت لنا بنوته جسمها طويل اسمها بسمه كانت بسمه تحب اللعب وتحب الشقاوه متلي المهم كنا دائما نلعب مع بعض وابتدانا نلعب لعبه عروسه وعريس ولعبه الدكتور.
كنت دائما اقوم بدور العريس وبسمه تحب دور العروسه والبنات التنيين بدور المعازيم وكانت باسمه تضع قطعه قماش عل راسها كطرحه الفرح وكنت امشي بجانبها وكنا عاملين بغرفه ببدرون العماره ستاره وكان المعازيم يدخلوننا داخل الغرفه ويزفوننا ويتركوننا وكنت انا المتحكم بالمجموعه وكنت اقول لهم ماحدش يدخل لجوه ويزعجنا. المهم كانت بسمه تنام علي وجهها وانا فوقها كاني العريس وهي لابسه ملابسها حتي احس ب ***** اللي تخرج من زبي.
استمرنا باللعب وبيوم وانا نايم فوق بسمه جت بنوته جميله اسمها كريمه وراتنا واستعجبت باللي بفعله ببسمه وقالت ايه ده انتم بتلعبوا ايه قلت لها عريس وعروسه ضحكت وجريت.
انا خفت من كريمه لحسن تروح تقول لوالدي. المهم لقيت اخويا بيبحث عني ويمسكني ويضربني ويقول انتي كنت بتعمل ايه البنت كريمه قالت علي كل حاجه اخويا بالوقت ده كان بالثانوي وعمره 18 عاما. المهم كلت علقه من اخويا علشان لعبه عروسه وعريس.
دارت الايام وانا متغاظ من كريمه وفي يوم كنت بالعاشره جاء كريمه تلعب معها فقلت لها انتي خباصه ح تروحي تقولي لاخويا قالت لالالا وحلفت المهم قلتلها لو قلتي لاخويا ح اضربك حلفت وقالت انها عاوزه تلعب معانا انتم بتلعبوا ايه قلتلها لعبه الدكتور قالت انا العب انا العب. قلتلها ماشي وانتي المريضه وواحده تانيه الممرضه والباقي المرضي التانيين.
المهم انا عملت قطعه قماش كانه بالطو الدكتور ودخلت الممرضه وقالت فيه مريضه بالخارج تعبانه فقلتلها دخليها دخلت كريمه وقالت انا تعبانه. المهم نامت علي صدرها المليان اللي ماكنش لسه بزازه ظهرت فقط الحلمات الصفيره بس كان جسمها مليان. كنت اضع ازني علي صدرها اسمع قلبها زي الدكتور وكنت امسك ايدها وكنت المس جميع اجزاء جسمها. وكانت طيظها ناعمه ومليان ومناسبه لحجم زبي. اليف احساس
المهم قلت لها انا لازم اديكي حقنه. قالت اه بس ازاي يادكتور المهم قلتلها احط الحقنه بطيظك قالت يالا قلتلها بس ماتقوليش لحد فقالت طيب ياحماده فين الحقنه بس مش عاوزاها تشكني. المهم قلتلها نامي علي وشك واقلعي اللباس او الكيلوت نامت كريمه وكانت طيظها امامي وزبي وقف وقلت لها ح احط الحقنه بطيظك او مكوتك. المهم دخلت الحقنه بين فلقتي طيظها وكان زبي سخن وشادد وكريمه قالت الحقنه سخنه ئوي ياحماده ممكن اشوفها. المهم لفت كريمه وشافت زبي وقالت ايه ده شكله غريب ئوي. المهم خرجت وجريت.
بيوم لقيت كريمه علي باب البيت وقالت احمد تعالي نلعب المهم نزلنا للمخبئ بتاعنا وقلتلها نلعب ايه فقالت اختار انتي قلتلها نلعب الدكتور فقالت بسماتعملش اللي عملته المره الماضيه ده قله ادب قلتها اسمعي ده اللي بيعمله الدكتور قالتلي انا بروح الدكتور ومابيعمليش كده كانت برائه اطفال قلتلها ده دكتور اطفال بس انا دكتور كبار. ودكتور الكبار غير. تاليف احساس
المهم بعد الحاحي وافقت وقالت خايفه لحد يجي قلتلها تعالي نستخبي هناك اخدتها مكان ما حدش بيروح فيه كتير. وكان خلف الغرفه المجوره ويستخدم مخزن للاشياء القديمه وفيه كنبه كلها تراب بس بالنسبه للاطفال لا يعرفون التراب والا الوساخه المهم يلعبون.
المهم قلت لكريمه اقلعي اللباس او الكيلوت وكان لونه ابيض. المهم نامت علي وجهها وانا زبي وقف وقلتلها ح ادخل الحقنه وكان زبي منتصب وواقف وشادد وسخن المهم مسكت زبي وحطينه بخرم طيظها وكان سخن وهي قالت احمد ايه ده بيوجع ​​طلعوا ارجوك.
انا زنفته جوه وحسيت بالشعور السخن لحد ما زبي وراسه جابوا نار. لبست كريمه الكيلوت وجريت مشت. تاليف احساس
اليوم التالي جت كريمه وقالت تعالي نلعب احمد المهم قلتلها يالا روحنا المكان المهجور وكانت كريمه تقولي بس مانعملش زي امبارح علشان وجعني كتير قلتلها نعمل بس يشويش المهم قالت خلاص المهم حطيط زبي بخرمها وهي تقول كده حلو احلي من امبارح وانا زنقت جامت وولعت **** * بزبي. تاليف احساس
دارت الايام وكنا نتقابل انا وكريمه وكانت ليها ابنه خال كانت جايه من الصعيد لزيارتنا وكانت اكبر منا حوالي 12 عاما وجاءت تلعب معنا وكانت بزازها ابتدات تكبر بحجم الليمون وكنت انا حابب المس بزازها بس كنت خايف. تاليف احساس
المهم قالت كريمه يالا نلعب مع بعض الدكتور المهم كريمه عملت نفسها بنت حنان ابن عمها وحنان جت وقالت البنت تعبانه وعاوزه تاخد حقنه انا خفت من حنان ماعملتش لقيت كريمه بتقلع وبتقول دخل الحقنه يادكتور انا مارضتش كريمه قالت حنان بتعرف كل شئ. من احساس
المهم حطيت زبي امام حنان بطيظ كريمه وبعدها قلت خلاص نبدل المهم حنان بقت المريضه وكريمه بقت الام وكنت سعيد ببزاز حنان المهم قلتلها اكشف علي صدرك حسيت ان حنان بتحب اي حد يلمس صدرها وكنت امسكه بقوه وكانت تقولي شويه شويه مش بالائوي ياحمد. تاليف احساس
المهم جاء وقت الحقنه المهم حنان قالت لكريمه روحي اقفي بره وخلعت الكيلوت وكان بمبي صغير ونامت علي وجهها وكانت سمراء وجسمها ابتدا بالكبر المهم فتحت فلقتي طيظها وحطيت الراس عند الخرم ودخلته شوي شوي وكان خرم طيظها كبير دخل المره دي بسهوله لاول مره جوه طيظ وحسيت ان طيظها من جوه ناعمه وسخنه جدا ولذجه واحساس رهيب مش زي كريمه كانت البنت بتستلز وتقولي دخلوا اكتر ياحمد المهم حسيت بالحراره اللي تضرب زبي وتعب وخرجت زبي.
كنا بنتقابل كل يوم حتي رجعت الي بلدهم بالصعيد.
كانت افكاري الجنسيه لا تتعدي الطيظ وزنقه زبي بها او لو البنت واثق فيها كنت احطه بخرم طيظها وطيظ حنان احلاهم لان زبي كان بيدخل كله.
بيوم زارونا اهل امي من الصعيد وكانت معهم بنت جسمها كبير اسمها فاطمه وانا كنت 11 عاما وكان لي غرفه انا واخي الكبير بسريرين المهم كان اخي برحله اسوان وكننت انا لحالي طلبت امي ان اترك الغرفه لفاطمه المهم تركتها لها. روحت انام بالصاله جنب التلفزيون. كانت فاطمه تبصلي وتضحك وكنت بنكسف منها مش عارف ليه المهم كانت بتجلس جانبي تشاهد التلفزيون ولو كان بالفلم مشهد حضن او شئ كنت احس انها بتنكسف. وقالت لي انها ذاهبه للنوم. وراحت تنام وانا اشاهد التلفزيون وعندما قررت انام بالصاله علي الكنبه اكتشفت اني ماخدتش بجامتي من الغرفه. وكانت الدنيا حر جدا فتحت الباب وكانت فاطمه نايمه علي جنبها وطيظها بزه وطلعه للخارج جلست احملق بيها وزبي شد جلست بجانب فاطمه وهي نايمه. المهم حطيت ايدي علي طيظها وهي نايمه المهم سخنت اكتر كنت الصق زبي بيها المهم هي لم تتحرك وكنت امسك ظيها وكنت كل شويه اتشجع المهم نمت علي جنبي ولصقت فيها وضغضت بزبي علي طيظها وحست بسخونه جسمها كلوا المهم شهوتي زاد اكتر. فاطمه لم تتحرك وتركتني افعل اي شئ لفيت فاطمه علي وجهها. وخرجت زبي وحطيته علي طيظها من الخلف وكانت الشهوه بتزيد وفاطمه فقط مفتحه عينيها ولا تقول شئ. المهم حسيت ان فاطمه مابتقولش شئ. نزلت الكيلوت بتاعها لحد فخدها وحاولت احط زبي بين فخدها. وبحثت عن الخرم وفاطمه فقط تركاني افعل اللي اريده. المهم حطيط زبي عند خرم طيظها وجيت ادخله معرفتش زنقت زبي بطيظها وحسيت ان ماء ابيض نزل من زبي. ونركتها ورحت انام. المهم صحينا باليوم التاني
لقيت فاطمه بتبص علي بكسوف ولا تتكلم متل الامس قلت اه لو قالت ل *** ح تاكل علقه مخدهاش حمار بمطلع. المهم طول النهار وانا خايف من لسان فاطمه بس هي طيبه لا تقول شئ. المهم ماقالت شئ وتعمدت انسي البيجامه وبالليل ذهبت فاطمه للنوم ودخلت بعد ساعه لقيتها بسابع نومه. وعندما دخلت حسيت ان جسمها لف ونامت علي بطنها زبي شد وروحت نايم فوقها وهي فتحت عينيها نزلت الكيلوت بتاعها المره دي هي دفعت طيظها شويه للخلف المهم انا شفت خرم طيظها اتجننت المهم حطيت راس زبي بخرمها ودفعته ومن سخونيه طيظها اندفع الماء الابيض الخفيف وحسيت ان زبي وبيضاني ولعوا نار ورجعت انام بالصاله.
اليوم التالي سافرت فاطمه وانا انظر لطيظها ومش مصدق اني نكتها. وكانت شقاوه اطفال ولها تكمله
ارجوا ان تعجبكم قصص الطفوله واتنمي ردودكم.

البنت وخالها


قد بدات القصه بين مرام وخالها في احد الايام كانت مرام جاسه في بيت
خالها تساعد زوجت خالها في عمل البيت لان زوجت خالها مريضه عندها انزلاق
في العمود الفقري وكانت مرام تجلس عند التلفاز بعد انتهاء من عمل البيت
وفي احد الايام وصل خالها ويدعا ابراهيم آلي البيت وكانت مرام في الحمام
وقد دخل البيت تستحم في الصاله وجلس وعندما خرجت مرام من الحمام كانت
وظعه المنشفه وقد شاهدها خالها ولم ينزل نظره منها ودخلت غرفتها ولم
تغلق الباب وراها وكانت ترتدي ملابسها كان ابراهيم واقف على الباب ينظر
اليها ودخل اليها وكان مثل الاسد المفترس ولم يرحم بنت اخته البريه وقد
مسك بيده ثديها واخذا يشد عليهن ويفرك حملات ثدياها وكان زبه منتصبولاكن
لم ينال منها فقد هربت منه ودخلت غرفت وجته
وفي اليوم التالى وصل الى البيت مبكر على عادته وكان يحمل في يده اسوار
وقد ذهب نادى علي مرام واجابته وقالت شوفي ايش احظرت لكي واخذته وكان
فرحانه وسعيده ولم تعرف ما سيكون الثمن وقد جلسو في الصاله يشاهدو
التلفاز وبعد قالت زوجته انا سوف ادخل انام ودخلت غرفتها وبعد طلب
ابراهيم من مرام ان تقترب منة وتجلس بجواره وكانو يشاهدو فلم المنتدى
وقد كان رومنسي ابراهيم يحط يده فوق افخاذ مرام ويقول شوفي كيف البطل
ولم ترد يبوس حبيبته عليه و كانت متاثره معي الفلم تقول لوكانت في نفسها
ايش هذا الى نشاهد ونحن لوحدنا وقد قالت انا سوف اذهب انام وذهبت الى
ولحق غرفتها بعدها ابراهيم ودخل غرفتها ولاكن هذه الليله مسك مرام في
كسها وان يفرك بظرها ويقول لها مرام انتي اصبحتي كبيره كس حلو وعندك
وقالت ايش هذا النتصب قال هذا زبي امسكيه واخذ يدها وطرحها على زبه
وبعد خلع ملابسها وقال اريد ان اشوف كسك واشمه وقد
مدها على السرير وفتح رجليها وخل راسه بين فخذيها وكان يمص بظرها وهيه
ذذذذذذذذذذذذذذذذذائبه في بحر من عسل وقال مرام كسك لذيذ
قالت زيد في مصه وادخل لسانك الى الداخل ريحني للاخر ثم وقف وقال الان
دورك مصه زبي وقد مسكت زبه وكان يفرز مده ولم تتقبل وبعد اخذ زبه يفركه
على شفافير كسها وقال كيف تريدين اعمل قالت ما اعرف ايش يعملو انت عارف
طريقت النيك وقال تريدي في الطيز قالت تمام ونامت على السرير واخذ
الكريم ودهن فتحت شرجها ودهن زبه ونام فوقها ودخل زبه بسرعه لم يالمها
لان زبه صغير وناكها مدة عشردقائق ثم خرج من غرفت مرام ودخل غرفته وقد
استمرو مدت شهر تنيكها في الطيز
ثما رجعت بيتهم آلي خالها يزور بيت وكان اخته لكي يشوف مرام ولم يصتطيع
الاختلاء بها
وفي يوم وجتها في الطريق واوقفت السياره وقلت فين ذهبه يا مرام قالت
سوف اذهب بيت خالي قلت اطلعي اوصلك على طريقي واثنا الطريق تدثنا عند
بيت خالها ليش تذهب هنك قالت زوجت خالي مريضه وانا اقوم بعمل البيت
للعلن ان مرام جارتي الباب للباب ونحن مثل الخوه وكانت تتكلم معي بكل
صراحه
ولاكن في هذه المره كانت متحيزه وتتكلم معي بكل أدب ومافيش هذاك الادلال
ولمزح قلت مرام وشفيكي انتي خايفه مني قالت لأ انا افكر في بيت خالي قلت
انتي مو على عاددك انتي الان مختلفه عن اول وقد اوصلتها الى بيت خالها
وذهبت الى عملى وفي منتصف الليل وجتها معي خالها فوق السياره ومشيت
وراهم وقد وقفو على جانب الطريق وكان الطريق خالي من الناس وجلست انا
فوق سيارتي منتظر لمده نصف ساعه وقلت يمكن السياره تعطلت اقتربت منهم
ونزلت من سيارتي وشاهد منظر فظيع شاهد خالها فوقها ينيكها ولم اتحمل
الموقف دقيت الفريم حق السياره وطلب ان يفتح الباب وقام من فوقها مفزوع
ولم بعرف كيف يرد عليا قال ان مرام مريض وكان يدفيها قلت كيف تدفاها
وزبك في طيزها يعني دفا من الطيز شي حلو وقد ترجاني ان يكون هذا سر
وسوف يعطيني آلي اريد من المال قلت لأ اريد فقط ان انيك مرام وبس قالت
مرام انا مثل اختك ظحكت وقلت كيف مثل اختي وخالك ينيكك قال ابراهم خذ
مرام معك وعمل الى تريد وذهبنا انا ومرام الى البيت حقنا وقد دخلنا
بيتنا وللعم ان بيتنا لم يكون موجود احد ابي مسافر وامي عند بيت جدي
واخواني معى امي
المهم دخلنا وقلت مرام اخلعي ​​ملابسك وانا ادخل الحمام من الحمام وخرجت
وانا عاري مثل ما خلقني ربي وكان زبي منتصب وكانت مرام كذالك عاريه
وقربت منها ومست ابزازها ومسكت كسها وطيزها كان يخرج منه مني خالها قلت
مرام ادخلى الحمام استحمي ودخلنا الإثنين الحمام وكانت مرام منبهره من
كبر زبي قالت كيف يدخل زبك فيني قلت مثل خالك قالت زب خالي صغر زبك ثلاث
اظعاف زب خالي وكذالك زبك غليظ مره وفتح طيزي صغيره قلت اني في كسك
قالت انا ما زلت عذرا قلت اليوم اخليكي امرئه كامله واخذت الصابونه
ودلكت جسمها ومحاولن ادخال زبي في طيزها وفعلن مسكت موخرتها وظغت عليها
ودخل زبي في طيزها وصرخت وقد كنت ادخله واخرجه وهيه تصرخ وعندما تسلك
قلت مرام كيف الان قالت حلووووووووووووووووو
افسخني نصفين وفعلن اخرجت زبي من طيزها والدم يخرج من طيزها زبعد خرجنا
من الحمام وطرحتها فوق السرير وفتحت رجليها وادخلت زبي كسها مره واحده
وصرخت وسديت علي فمها لانها كانت تصرخ بدون شعور زبي كبير مره طوله 30
7 سم سم وعرضه
وقد انتهيت من نيكاه وقالت انت الان زوجي انت فتحتني قلت لا خالك الى
فتحك قولي هكذا اذ عرف احد ان انتي مفتوحه وبعد ذهبنا البيتهم نزلت من
السياره ودخلت بيتهموقد كنا نتقبل كل يوم ونت انيكها كل يوم في مكان
وقد كان خالها يفسح لنا المجال وشكرا

ولد عشر سنوات


كنت وقتها في سن العاشره من عمري وكنت اراقب سهرات امي وابي المستمره ومعهم صحبه. لم اكن اكترث وكنت العب في غرفتي مع اولاد، or لوحدي الضيوف الذين يحضرون مع اهلهم كبرت وكانت امي قد اصبحت مديره مصرف اما ابي فبقي علا حاله موضف ولكن في قسم مريح جدا . بعد ان كبرت فهمت ان سبب نجاح امي هو العلاقات الاجتماعيه حسب قولهم ومعارفهم الكثيرين. كان اوالدي لا تقف امامهم عوائق فلديهم اتصال او معرفه في كل مكان وكل الشخصيات المعروفه. وقد ساعدتني ذلك كثيرا في مجال الدراسه حيث الترحيب المستمر
في احدى اليالي وحيث كانت احدى السهرات قائمه كنت قد خرجت من غرفتي لاجد شيئا صعقني .. امي بتناك من رجل وابي سكران جدا وكنت اسمع اهاتها وصوتها المدوي دون خجل، or خوف من ابي، pursuant ما كنت اعتقد انه المفروض الست المديره مستمتعه وكانت بالنيك جدا وبقيت متسمره وانا اراقبها فوجدت ابي يهم بالمشاركه فوضع ايره في فمها والثاني كانت مستمرا في نيكها من الخلف ولم اعرف ان كان من طيزها او كسها .. انا اقول هذا الان لاني اصبحت ذات خبره ولكن ساعتها لم اعرف كيف افكر او اتخيل ... كل شي جديد علي رغم اني لم اكن بريئه تماما لكني لم اكن شيطانه ساعتها ...
ضهر الصبح وانا منهمكه الفكر فيما حصل ساعتها فهمكت سر نجاح الست المديره
وحنانه ابي معاها ودلعه ليها المستمر بقيت ارقب كل سهره ما يحصل وما يدور فكانت الست المديره فاحشه المجون علا عكس صورتها الصباحيه المتشدده
ذات يوم وجدت ابي يخلي المكان ويترك الضيف وذهب للنوم بعد سكر الي اقصى حد شاهدتها وهي عاريه تماما وتطلب منه ان ينيكها في كسها وبلاش حكايه النيك من طيزها الا ان السيد الضيف اصر علا ان تكون خدمه الضيافه خمس نجوم رضخت له مستسلمه رغم قوه اوامرها في البيت لتي كانت تتسم بها وصار ينيكها من طيزها وهي تصرخ بس صراخ ممحون
جاء الصبح واستعلمت من ابي عني الضيف وقال هذا المدير الكبير لماما وكان حاب يسهر معانا .. وقلت في نفسي .. اه وسهر احلى سهره وانت نايم ...
من ساعتها قرتت ان اتخذ عشيق ليه ولو حصل أي اعتراض الادله معايا
المهم كان ليه زميل كليه يتودد لي واخيرا استسلمت لي تودداته الذي انبهر لما فعلت معه حيث اعطيته رقم تلفوني وصارت علاقتنا ساخنه حيث كنت اخلص كل يوم معه علا التلفون واتخيل اواشاهد مباشره وقائع النيكه من خلا المراقبه اخبره ان يعمل ليه كذا كذا من ما اره امام عيني دون ان يعلم ما يجري حاول توصيلي وواقفت حيث وصلنا للبيت لاجد اهلي مرحبين به لانه ابن رجل مهم علا حد قولهم
اصبح مرحبا به في البيت وصارت زيارته مستمره لنا واهلي في غايه السعاده منه
حتى انهم افصحو له انه مرحب به في أي وقت .. طالت علاقتي به
واصبحنا نمارس معا متعة النيك وكنت اطبق ما اشاهده معة وكان في غايه السرور والاستغراب والسؤال .... من ايت تعلمتي ذلك؟ ... حيث كنت امص له ايره بشكل محترف واجعله يقذف في فمي مثل ماما ما كانت تعمل واتركه يستمتع بطيزي كلما اشتهى ​​ذلك او المداعبه لكسي
صارت العلاقه اقوى والترحيب به مستمر حتى اني شعرت بالامان لان اهله يحبوه معة كثيرا وكنت ادعوه للبيت كلما خرجو اهلي في بيت للسهر اخر حيث كنت نقضي السهره معا في مشاهده الافلام التي يجلبها، or التي وجدتها في درج ملابس اهلي وكان ينيكني بحرفه ايضا ويمتعني جدا لان كنت اتناك وانا مطمئنه حتى جاء يوم ومن فرط الشهوه فتح كسي وانا مستسلمه شعرت ساعتها بالالم ولذه كبيره
لكني فقت صباحا علا هول ما حدث وكلمته وكان غير مبالي ابدا وقال بسيطه لا تخلي في بالك بقيت متحيره من الموقف الذي صرت فيه وقلت زيارته لنا وبيقت اكتم في نفسي الامر حتى ةصل حده حين تكرر سؤال امي لي اين سعد لم نراه منذ فتره فكان خوفي وحيرتي واضحين واجبت باني لا اعرف ... زاد شك امي لانها محترفه في فن هذه الامور وسالتني مباشره .. حصل شي؟ ... تركت الصمت يجيب ..
فانذهلت واصبحت توعق وتصرخ كيف تعملي هيك وليش هيك حطيتي راسنا بالطين .. كان هذا الكلام انقذني وصرخت .. انا؟ ولا انت يا ست المديره
هل تظنين اني لا عرف ما يدور في سهراتك وكم رجل ناكك قدامي وبابا الي مبسوط علا الاخر كان حاضر كمان؟ ....
انصدمت وتوقفت عن الصراخ وذهبت ...
علمت انها اتصلت به لتعلم حقيقه الامر وعرفت انها فهمت القصه جيدا
والجواب منه انه يرفض أي حل وهو مستند الي ضهر ابيه الرجل المهم
ضلت امي تتصل واخيرا قبل زيارتنا وفعلا فتحنا الموضوع احنا الثلاثه واستغربت لعدم وجود ابي الذي عهدته مستسلما لهيك امر من قبل
قرر هو ان نترك لامر له حتى يسويه وبقى الحال علا ماهو عليه حتى سته اشهر
نيك وعلاقه غراميه اوة زوجيه بالاحرى بموافقه مباركه امي التي تخاف علا منصبها وما وصلت له من مكانه من كتر تضحياتها النيكيه له
اصبح يبرد من صوبي يوم بعد ويوم وبدات اشك به انه مل مني
ومن نيك كسي الذي لم يبخل عنه بشي وبمساعده باقي جسدي الذي اصبح ممارسا من الدرجه الممتازه .. حتى اني بدات اشرب وادخن وارقص ارضاءا له
في يوم وكنت قد اتعبت راسي تفكيرا من هذه القصه استسلمت كل قواي للموقف الذي صرت به
واصبح دائم التهرب مني رغم تواجده المستمر في البيت بشكل منتضم لوقت محدد من اليوم حتى ضن الجيران انه قريبنا
ذات يوم رجعت مبكره من الجامعه بعد ان تخلف هو عن الحضور ودخلت البيت لاسمع صوت امي وهي تتمحن
كنت قد اعتد هذا الامر. ولكن الوقت مبكر من يكون هذا الضيف؟
تقربت كالمعتاد ونضرت خلسه لاجدي حبيبي المزعوم بين احضان الست المديره وهو عم ينيك بيها وهي مستمتعه لدرجه تقله .... ها ايه رائك نيكي ولا نيك منال؟
وهو كان مستمتعا بها جدا حيث شاهدت كل الاوضاع التي ناكها بها
وحتى انه قذف داخل كسها وهي مستمتعه وتقله هو ده النيك التمام انا كنت فين عنك انت شاب وقوي
لم استغرب ما حصل ولو اتفاجئ ابدا علا العكس تركتهم سويا وخرجت تاركه البيت بالي فيه وذهبت بعيدا

عصام


قصه عصام وأختها الكبيره العاقر الحنينه وأزاى ركبها ونكها
أنا نادية سيدة في الخامسة والعشرين من عمري أمتلك قلب لم يعرف فى العالم مثله من فرط مشاعره طيبه وحنيه
تزوجت في سن صغيرة من شاب يكبرني بأربع سنين كانت حياتي الزوجية فى يبدايتها سعيدة عرفت معني السعادة الحقيقة حتي أتي ما كدر صفو ه السعادة (قصصى الزبير ملك سكس العرب) تأخر أنجابي كثيرا ذهبت للأطباء كثيرا حتي تيقنت أنني لن أريى أطفال ينادونني بكلمة ماما ضاق زوجي كثيرا بهذا الوضع وبدأت حياتنا تأخذ منحني خطير أنتهي بطلاقنا أنتقلت للعيش في بيت أبي أنسانة كئيبة معقدة تملئني الأحزان حاول أهلي أخراجي من هذا الوضع كثيرا لكن بائت بالفشل محاولاتهم كل نسيت أن أقول لكم انى اعيش في بيت اهلي مع أبي وأمي وأخي الأصغر عصام (قصصى الزبير ملك سكس العرب) عشت شهورا علي هذه الحال حتي جاء اليوم الذي تغيرت فيه خريطة حياتي تماما وأسمحولي أن أحكي لكم عن هذا اليوم في الصباح خرج ابي وأمي للعمل وفي حوالي العاشرة رن جرس الهاتف فأذا بأمي تخبرني أن احد أقاربنا في الماحافظة البعيدة قد توفي وأنهم سيسافرون للعزاء والأقامة هناك ثلاث أيام واوصتني بأخي خيرا ولكني لم أكن بحاجة لتلك التوصية جاء أخي من الخارج (قصصى الزبير ملك سكس العرب) وحضرت له الغداء وأخبرته بما حدث ودخلت غرفتي أسترجع أحزاني كعادتي فأذا بعصام وهذا أسم اخي يدخل علي الغرفة وقال لي عايز أتكلم معاكي شوية يا ليلي قلتله خير يا عصام (قصصى الزبير ملك سكس العرب) قاللي لحد أمته هتفضلي في حياتك دي وبدأت محاولات جديدة لعصام لأخراجي مما أنا فيه وبعد ان ظل يمتدح كثيرا في أخلاقي وجمالي وبعد ان أخبرني أنني ما زلت صغيرة و أن هناك من هم في مثل ظروفي من الرجال هم مثلي من ويطلبون للزواج بدأت مشاعري تتحرك نحو الحياة مرة أخري وقد قال عصام كلمة كنت قد نسيتها كثيرا وهو ا نني لن أتحمل طول العمر الوحده وساح تاج يوما لرجل يملاء فراغي العاطفي ولم يتركني عصام الأ بعد ان تاكد اني بدات افكر في الحياة من جديد فكلامه كان لة مفعول السحر معي شاب شديد الجاذبية ولانه فقد انصعت لكلامه جيدا و طلب ومني ان ارتدي ملابسي لنخرج ونغير جو كما قال في البداية ترجمة رفضت الحاح وبعد وافقت وفعلا وكان لاول مرة احس بشيء جديد في حياتي ملابسي وارتديت وخرجت مع عصام تنزهنا ودخلنا سينما وتناولنا العشاء وفي طريق عودتنا للبيت كان عصام يسمعني من النكت ما جعلني اضحك حتي دمعت عياني وها قد دخلنا الشقه وصلنا ودخلت لاغير ملابسي انا اتفحص ملابسي وبينما جاتني فكرة واجلس في البيت ان بملابس خفيفة قلليلا فاانا لدي رغبة فظيعة في محافظات عدد اليوم الحياة و فعلا ارتديت ملاببسي وخرجت لاجد عصام يجلس في الصالة يشاهد التلفاز وما ان راني حتي اطلق صفرة من فمه تعبر عن الذهول من جمالي لن اخفي عليكم هزت مشاعري كثيرا هذه الكلمة اكثر ما سمعته وهزني من عصام من وصف لجمالي ورشاقتي فضحكت ايضا اطراف الحديث وجلسنا نتجاذب حتي راينا في التليفزيون كليب خارج فضحك قليلا عصام وقال شوفي البنات هوا ده الرقص ب جد وكانني جرحت كرامتي في هذه الكلمة من فقلت لة هما دول بنات ولا ده رقص فقال عصام هوا انتي بتعرفي ترقصي قلتله مش بس طبعا قال زي دوول قلتله والله احسن قالي طيب وريني وكان هذه الكلمات كانت كاذن لى بان اقوم واتمايل علي نغمات الموسيقي وفعلا احسست اني راغبة في الحياة بشكل حقيقي والسعادة ونسيت انني اماام شقيقي واخذت ارقص بفرط شديد وكاني امام زوجي وكلما انظر الي عصام اجد السعادة في عينيه لما وصل اليه حالي انا ارقص وبينما اذ ملت علي عصام واخذته من يديه ليشاركني الرقص وفعلا قام يرقص معي (قصصى الزبير ملك سكس العرب) وبعد فترة من الرقص تعبنا وجلسنانستريح وهنا قال عصام كلمة غريبة انا مش عارف قال جوزك طلقك ازاي انا لو متجوز واحدة زيك كنت مستحيل اسيبها قلتله ليه بس قال جمل وحلاوة وجسم زي المانيكان بجد انتي حلوة فعلا هذه الكلمات غيرت مشاعري حسيت اني بسمعها لاول مرة وثارت مشاعري جدا واغمضت عينان وانا مسندة راسي للكرسي الذي اجلس عليه وهنا تذكرت ما كان يقوله لي زوجي من كلمات شبيهه وما يحدث بعدها من امتاع لجسدي وروحي كانت هذه الكلمات دائما تتبع بلقاء جنسي عنيف اقوم علي اثره سعيدة جدا لاو أصل الحياة وبينما انا اتجول بين هذه الافكار بخاطري اذ بيد عصام تربت علي فخذي وتقول لى قومي بقي علشان تنامي حبيبتي يا زمان يااااه من ماسمعتش كلمة حبيبتي دي يعصام هكذا قلت لة قال لى من النهاردة انتي حبيبتي مني كتيييييير يا وهتسمعيها حبيبتي كل هذا ما تزال ويداه علي فخذي واقترب مني اكثر وطبع علي خدي قبلة اشعلت نيران جسدي التي كانت تتلكاء ووجدت نفسي ابادله القبلة بقبلتين ودخلت غرفتي واستلقيت علي سريري اتذكر ما حدث وتخيلت عصام وهوا يرقص معي وتخيلته يعانقني ويقبلني في شفتي لقاء بيننا ويدور حب قوي وبينما انا افكر اذ بعصام يدخل ويقول انا مش جايلي نوم وعندما دخل عليا كان فخذاي عاريين تقريبا فانزلت قميصي قليلا وقلتله ولا انا قالي تعالي نتكلم سوا في الصالة قلتله مش قادرة خلينا هنا وخلاص وبالفعل جلس عصام علي طرف السرير يتكلم معي انا وبدات بالاقتراب منة حتي تلامست قدمينا ووجدت في عيون عصام نظرة طالما رائيتها في عين زوجي حينما يريد جسدي تحت جسده عندما نزلت ببصري وتاكدت الي قضيبه لاجده يحاول الاختفاء من الحال الذي وصل اليه من الانتصاب نسيت تماما الاسم ان عصام شقيقي وتخيلت اني رجل غريب مع (قصصى الزبير ملك سكس العرب) وقررت ان استحثه علي نيكي وهنا قمت ووقفت وهوا يكلمني وكاني اخرج شيئا من دولابي وتصنعت السقوط في حضن نفسي ورميت عصام الذي كان ينتظر وكانه كان فتصنع كانه يسندني وامسك بزازي بقوه واعتصرهم وهنا علي صوت جسدي وقال اريد الجنس الأ ن ظللنا علي هذا الوضع حتي قليلا ترك عصام بزازي تصنع انا اني تالمت من الوقعة ورفعني عصام علي الارض من السرير وقلتله رجلي بتوجعني يا عصام فكشف عن قدمي موضع الألم ليري واشرت لة علي ركبتي فوق موضع فقال نامي وانا هتصرف وارتاحي وخرج وعاد بكريم مسكن ووضع منة علي يديه وبداء يدلك قدمي وهنا بداء كسي يبكي بافرازاته وبدات تعلو يد عصام رويدا رويدا حتي وصلت الي فخذي شعرت بشيء غريب وهنا فامسكت بيد عصام وانزلتها وقلتله الوجع تحت مش فوق تحرج عصام قليلا من كلامي وزعلت من نفسي للحرج الي سببتهوله قلتله معلشي وطبعت قبلة علي خده وكانت بمثابة القشة التي قسمت ظهر البعير هنا اقترب مني عصام وقال مش ممكن ازعل منك يا حبيبتي علي خدي قبلة وطبع اجبرتني علي اغماض عيناي وتلتها قبلة اخري حتي احسست فاخري بفم عصام يدور عل يوجهي كله وهنا فقدت السيطرة علي مشاعري تماما الاسم واستسلمت لقبلاته التي بدات تقترب من شفتاي بل فعلا بداء يقبل شفتاي وانا مستسلمة لازلت حتي تحولت يد عصام التي كانت تستند علي السرير للامساك ببزازي وبدات قبلاته تتحول الي رقبتي وانا اصرخ واذني ب صوت ضعيف عصام سيبني انا اختك وانا بحبك وهوا يقول لة لأ اقول بحبك لى ويقول حتي اصبحت في دنيا اخري ليس فيها الأ انا وعصام والجنس وهنا هجم عصام علي جسدي بجسده واصبح فوقي تماما الاسم ويداه ممسكة ببزازي وشفتاه علي شفتاي وقضيه يحتك ببطني وبدا عصام في اخراج بزازي من الملابس وامسك بهم ونظر لى وضحك ونزل بفمه عليهم وبدات تخرج مني آهات (قصصى الزبير ملك سكس العرب) لم اسمعها منذ زمن وكان عصام متفننا في رضاعة بزازي فقد كان يضع بزي في فمه ويمص حلمتي والاخر في يديه ويفرك حلمته باصبعه علا صوتي قليلا وانا اقول لة كفاية كده يا عصام مش هقدر بينما يواصل هوا رضاعة بزازي وجدت يدي تتجه لأ اراديا الي كسي تفركه ابعد عصام يدي عن كسي بدلا منها ووضع يده هو اكثر علت اهاتي قام عنى عصام وخلع كل ملابسه عدا الشورت الذي يداري زبه عنى وبداي في خلع ملابسي حتي اصبحت كما ولدتني امامه ا ثارني هذا الوضع جدا بداء عصام يحتضنني ويداه تدلكان طيزي يداعب كسي وزبه من خلف الشورت وصدره يفرك برفق علي صدري ووضعني السرير ووقف بجانب راسي وكانه يطلب مني ان اخرج زبه من مكمنه وفعلا لبيت النداء وامسكت بزبه المنتصب من فوق الشورت يبدو انني ساواجه زب لأ يرحم فمن حجمه يبدو انه كبير وانزلت شورت عصام بيدي ما رأيت ويالروعة زب أبيض وطويل وسميك لأ يوجد به شعرة واحدة لم أتردد لحظة في واحدة اخذه في فمي ورضاعته لقد فقدت طعم الزب من زمن ولن اترك الفرصة ولكن تلك كان لزب عصام طعم أخر غير زب زوجي ظللت ارضع زب عصام لفترة وجيزة ويداه تفرك بزازي بشدة حتي سحب عصام زبه من فمي وانا متضررة من ذلكجلس عصام في مواجهة كسي علي السرير وباعد بين ساقي ونزل براسه يتشمم كسي احسست بانفاسه تلفح كسي فخارت قواي تماما الاسم وبداء طرف لسانه يستكشف كسي احسست بلذة غريبة فهذه اول مرة يلمس كسي لسان بشر ولكن شيء أنظمة ممتع امسكت براس عصام وضغطته علي كسي فدخل لسانه المدببب في كسي فصرخت من اللذة وانا اقول كماااااااان كماااااااان اااااااه يا عصاااااام نيكني بلسانك يا عصام وهو يمتص بظري برفق كسي ويعض حتي اتتني رعشتي الاول فصرخت بشدة (قصصى الزبير ملك سكس العرب) وانا انتفض كطير ذبيح علي السرير احسست بمائي يغرق السرير تركني عصام حتي هدات قليلا وقم بعدها بتقبيلي مرة اخري ووضع اصبعه في كسي كسي حتي صرخ من شده فقلت لة الشهوة عصام ارجوك نيكني بقي قال اهدي شوية يا قلبي قلتله مش قادرة فقال لى حاضر وفعلا قام عصام فرفع ساقاي علي كتفه واخذ يضرب كسي بزبه وانا اصرخ وكسي يبكي عليك ارحمني واقوله حرام ادفع بنفسي ودخله نحوه ليدخل زبه في كسي فادخل عصام راس زبه بهدوء واخرجه مرة اخري فدسست اظافري في ذراعيه وجذبته نحوي ولكنه رفض لهذا الاسلوب فسحبه مني مرة اخري فبكيت اتوسل اليه واستعطفه واقول له ابوس رجلك دخله فقال لي قولي الاول انك بتحبيني فبكيت وقلتله لو مش بحبك مش هسيبك كده وفهمت انه يريد كلام يثيره جنسيا فبدات اقول له انا بحبك اوي يا عصام وهخليك تنيكني كل يوم انا هبقي علقتك يا عصومة و فعلا بداء يهتز لهذا الكلام فادخل زبه في كسي بهدوء فخرجت مني اهه لذيذة اثارت عصام بحبك جدا يا اااااااااااااه قلت عصام بس اكتر نيكني بقوة وبدات اتاهو اه اه ااااااه حلو اوي نيكني زبك قطع كسي (قصصى الزبير ملك سكس العرب) يا سمسم اه ​​اه انا محتاجالك بداء الجنون يصيب عصام نيكي في فبداء يضرب بقوة كسي وبزازي تهتز في منظر جميل وانا اهتز معها ولا تخرج مني سوي آهات تعبر عن ما بي ظل عصام ينيكني مدة ربع ساعة مرتين خلالها انزلت وهوا لأ يزال يواصل نيكي وفجاءة هداء عصام فوقي ونزل علي صدري يقبله فقلت لة يا حبيبي ليه بطلت قال لى يا حبيبتي استني واخرج زبه من كسي فقال لى ممكن تمصيه نظرت اليه فوجدته يلمع ويبرق فقلت لة بس كده انتا تامر وبدات اضعه في فمي وكان لعسلي عليه و طعم اخر فتلذذت به جدا حتي اخرجه مرة اخري وقالي لى ممكن تلفي ياحبي ظننت انه بسرعه سينيكني في طيزي فقلت لة لأ لى ليه قلتله قال مش بحب في طيزي فضحك عصام وقال ما تخافيش وبالفعل لفيت واعطيته ظهري فرفعني ووضع مخدة تحت بطني حتي برز كسي ونام عصم فوقي واخذ يقبل رقبتي وظهري ويده تمسك بزبه وتحاول ادخاله في كسي هنا فهمت ما يطلبه فاخذت اساعده حتي دخل فعلا طعم اخر وهنا وجدت للنيك فاخذت اتاوه بشدة وواحسست بثقل في جسد عصام ففهمت انه سينزل منية فسالني عايزاه فين قلتله اللي انتا عايزه فكبس زبه بداخلي وبداء منية يتدفق داخلي احسست كاني ارض تعطشت للماء فوجدته فجاءه ظل عصام جاثما فوقي لمدة قليلة يداعب رقبتي بلسانه وزبه في كسي استغربت لم يصغر ولم يخرج مني زبه كعادة الرجال سالته عصام فاجاب نعم يا عيون عصام قلتله انتا لسه ما نزلتش؟ قال نزلت يا حبيبتي قلتله زبك لسه فيا أصل قال ايوة قلتله ازاي قال انا كده مش بينام من اول مرة رقص قلبي طربا لهذا لخبر قلتله انا عايزة طب اقوم ادخل الحمام ونزل عصام من فوقي وحاولت القيام فقمت بصعوبة متباعدة الفخذين دخلت الحمام اغسل كسي وانظفه فوجدته وكانه نفق غسلت نفسي جيدا و عدت لعصام فوجدته نائم علي ظهره وزبه متدلي بين فخذيه في منظر مثير القيت بجسدي (قصصى الزبير ملك سكس العرب) بجانبه أحس بي فاخذني في حضنه و وضع راسي علي صدره وهوا يقول لي مكنتش اعرف انك جميله ومثيرة اوي كده يا لولا قلتله يا حبيبي فيك االبركة سالني مبسوطة قلتله جدا فربت علي كتفي فقبلت صدره ونمت عليه ومرة اخري فنزلت يداه تتحسس لحم طيزي وانا افرك شعر صدره لة ونزلت يداي تمسك زبه اللذي بداء ينتصب من جديد قال لى عصام مش عايزة تمصيه عدلت من وضعي في فمي ووضعته وكسي في فم عصام يتعامل معة بلسانه خرجت مني آهات اخري وضع عصام اصبعه في فتحة طيزي ولسانه في كسي احسست احساس غريب في طيزي ولكني واصلت رضاعتي لزب عصام حتي زاد الاحساس في كسي بالنار قلتله عصام قال نعم يا قلبي قلتله يللا بقي فضحك وقال مستعجلة ليه قلتله مش قادرة وفعلا اخذت وضعية النيك وفتحت ساقاي قال لى لأ اديني ضهرك قلت هيكرر النيكة ا للي فاتت فنمت علي بطني قال لى اقفي علي ركبك قلت انه سينيكني ي طيزي ولكني ام احذره هذه المرةدلك عصام فلقتي طيزي بيديه يتحسس كسي وزبه في حركات اراديه كنت سعيدة لأ جدا بما يحدث قلتله يلا يا سمسم بقي مش قادرة وفعلا اقترب مني عصام وزبه يدخل في كسي حتي وصل اخره هنا بدات اتراقص و زبه بداخلي حتي امسكني من اردافي وبداء يدخله ويخرجه وانا اصرخ فلم تستطع ركبتي الصمو د فنزلت بصدري علي السرير لاعلى وطيزي ولايزال عصام يطعن كسي بزبه وبينما هوا ينيكني في كسي كانت لاصابعه دور اخر في طيزي وقد انساني كسي ما يحدث في طيزي ولكن بعد خروج مائي وارتعاشاتي تنبهت لما يحدث بها وجدت عصام قد ادخل ثلاثة اصابع في طيزي وقد اتسعت فتحتها قليلا اخرج عصام اصابعه من طيزي ونام فوقي وهمس في اذني مبسوطة مبسوطة قلتله اوي قالي ولسه قلتله ايه تاني قالي تتحملي وابسطك اكتر قلتله (قصصى الزبير ملك سكس العرب) اوكي قام عصام وأحضر علبة كريم محتفظ بها في درج مكتبة وفتحها ووضع منها علي اصابعه اصابعه في طيزي وادخل هنا احسست ان الدور القادم علي طيزي في المتعه خفت في البداية ترجمة ولكن ما شجعني احسست به من متعة من اصابع عصام فقررت خوض التجربه تركت طيزي لعصام اللذي طلب واضع مني ان صدري علي الارض في الهواء وطيزي وبدء يدير اصابعه في طيزي وانا اتاوه من اللذة والالم واحسست براس زب عصام تقترب من طيزي وفتحتها خفت كتمت انفسي ولكن عصام طمانني واخذ يداعب بظري باصابعه حتي انسى طيزي ولكن هيهات فقد امسكت نار الشهوة في طيزي دخل راس زب عصام في طيزي تهتز من الألم وطيزي وسمسم يلعب باصابعه في كسي رويدا بداء يزيد ورويدا من المقدار اللذي في طيزي حتي دخل كله وهنا امسك جيدا باردافي وبداء يسحب زبه ويدخله وكل مرة يزيد سرعته حتي تعودت طيزي زبه علي وبدات اجاريه وادفع بطيزي نحوه تلذذت جدا بما يحدث حتي اني لعبت في كسي باصابعي واهاتي تلاحق بعضها ومرة اخري رمي عصام بجسده فوقي وقال لى يا ريت قلتله هنزل بقي علشان انا تعبت (قصصى الزبير ملك سكس العرب) فقال فين قلتله اللي يريح قال في طيزك قلتله طيب يا حبيبي وفعلا حضنني جامد بس يول اكثر واحسست من اول مرة في طيزي تخترقه وتسيل علي كسي ورمي عصام بنفسه بجانبي ورحت انا وهو في غفوة طويلة استيقظت منها علي صوت عصام وهوا يوقظني ونظرت في الساعة اذ بها 12 ضهراونظر اليه والي نفس فكنا عراة تماما قمت الي الحمام لاغتسل (قصصى الزبير ملك سكس العرب) فاذا بعصام تحت الدش فادرت ظهري راجعه نده عليا وقال تعالي قلتله نعن يا عصام قال تعالي نستحم سوا قلتله لأ كفاية اللي حصل امبارح قال ايه اللي حصل وجذبني من ذراعي وانا حتي لمس الماء امانعه جسدي واحتك زبه بي هنا عادت النار تؤججني امسك بملابس وانا اقوله كفاية وخلعها بقي يا عصام مش هقدر وبينما انا ابعده ا ذ بيدي تلمس زبه فامسكته لأ اراديا ونزلت علي ركبتي لاواجهه بفمي وابداء في مهمتي وبعد قليل رفعني عصام لاواجه وجهه ب وجهي وبداء يقبلني ويفرك بزازي قلت لة وادار ظهري يا بلاش عصام مش قادرة اسندني الي الحوض ونزل الي كسي يلحسه وانا أنتفض ولم اقوى علي الوقوف فنمت علي الارض لم يطل عصام لحسه لكسي فرفع ساقاي علي كتفيه وبدأ (قصصى الزبير ملك سكس العرب ) ينيكني وبداء صراخي يعلو حتي انزلنا سويا وهنا اخذت حياتي مجري أخر أصبح فيه عصام شقيقي وعشيقي

اسرار


اسمي اسرار وعمري 19 السنة ادرس في آخرسنة ثانوي وقصتي هاته بدايتها كانت من اربعة سنوات عندما كنت في سطوح بيتنا ألعب انا واختي الصغيرة عمرها 7 سنوات كنا نلعب ونجري ونركب الدراجة وكنت في غاية السعادة ثم شاركنا اخي اللعب فأصبحنا نحن الثلاثة نلعب ونجري ونمرح ونضحك ثم بدأنا نلعب الكورة كان اخي الأقوى مننا اخدت منه الكرة وبدأت أجري وهو ورائي لكي يأخد مني الكرة فسقطت على الأرض وهو كان فوقي وبقي فوقي لمدة وجيزة ثم وقف فلاحظت بأن شيء تحت سرواله منتفخ قلت له ماهذا قال لي حقي؟؟؟ فضحكت ثم قلت له ولماذا منتفخ هكذا قال لي من الدفئ الذي أحسست به وانا فوقكي ثم قال لي هل تريدي ان تريه ضحكت ولم اقل شيء وفجأ فسخ سرواله وطلعه وقال لي شوفيه كانت اول مرة في حياتي ارى فيها بتاع الرجال كان واقف فقال لي أخي ما رأيك فيه كان جوابي هو السكوت ثم قال لي إمسكيه فلم أجبه ثم مسك يدي ووضعها على قضيبة فمسكته كانت حرارته أحس بها في يدي وهي لحضات حتى شفت سائل يتدفق من قضيبه قلت له ماهذا قال لي هذا المني بتاع هذا هو الذي يلد منه الأطفال فضحكت رفع سرواله وبدأ يشرح لي كيف يولدوا الأطفال مرة ثلاثة أيام وهو لم يقدر أن ينظر الى وجهي وفي تلك الليل كنت نائمة في غرفتي مع اختي الصغيرة، سمعت باب غرفتي انفتح ثم اقفل عملت نفسي نائمة وإذا هو اخي في غرفتي اقترب مني وبدأ يتلمس في فخداي ورفع تنورتي فدخل يديه تحت الكلسون وبدأ يمسك في مأخرتي أحسست بشيء غريب وبلذة غريبة كانت اول مرة احس فيها بهذا الشيء، ولم اتظاهر بأنني مستيقظة نام بجانبي ببطء وطلع قضيبه ووضعه بين فخضي وبدأ يدخله ويخرجه بين فخدي حتى أحسست بمائه الدافيء بين فخدي ثم نزل تنورتي وخرج من غرفتي وسكر الباب من ورائه وبدأت انا اتحسس بيدي مائه كان لزج اخدت منه بعض الشيء وتذوقته كان مائه مالح وفيه رائحة غريبة كنت اتمانه ان يبقى أطول بجانبي لكنه خرج بسرعة ... ومرة الأيام وهو لايكلمني ولا ينظر في وجهي كأنه خائف منى وفي إحدى الليالي كنت في غرفتي اقرأ في قصة والنور كان خافق فتح باب غرفتي ويتفاجأ بي مستيقظة فلم يعرف مايقوله قلت له هل تريد مني شيء قال لا ثم قال انت لماذا لم تنامي قلت له اقرأفي قصتي لكنني الحين انام ثم قال لي خلاص وخرج من غرفتي، أطفأت النور وعملت نفسي نائمة وكنت متأكذة بأنه يريد ان يعيد ماعمله في آخر مرة مرة ساعتين فسمعت باب غرفتي ينفتح دخل وبدأ يلتمس في فخدي ومأخرتي ثم رفع الفانيلا وبدأ يمسك في صدري أحسست بشهوة شديدة لم اعرفها من قبل وهو يمسك في صدري وفخدي ومأخرتي وكل جسمي أحسست بشيء يتدفق من كسي فأصبح مبلول بالكامل وحتى الكلسون لم يسلم من البلل توقف لحظة وبدأيفسخ في سرواله وطلع قضيبه ووضعه بين فخدي وانا كنت نائمة على ظهري لم أتماسك نفسي فبدأت اتموج من تلك الشهوة التي لم أعد اقاومها إنها كانت أكبر مني بكثير فقال لي أخي هل انتي مستيقظة لم اجبه ثم اعاد السؤال فقلت له نعم كانت هذه هي الكلمة الوحيدة التي نطقت بها مسكت ظهره وبدأت أمرر يدي على ظهرة وهو يزداد قوة في الطلوع والنزول وعندما يدفع قضيبه بين فخدي كان يلتمس مع كسي كنت احس بنار الشهوة تزداد رغم أني لابس الكلسون كان طلوعه ونزوله فوقي بكل قوة وكلما إزداد قوة في النزول كنت أحس بحلاوة لا تقاوم وهي إلا لحظة حتى احسست بشيء بشهوة شديدة وبدأ جسمي يتموج حتى بدأت احس بهذه الشهوة تختفي شيئا فشيئا ادركت بأنني توصلت هو كان مازال فوقتي حتى احسست بمائه يتدفق من قضيبه بين فخذي ثم وقف ادركت بأنه عندما يرمي مائه يكن توصل الى قمة الشهوة وعندما كان خارج من غرفتي قال لي هذا سر بيننا أنا و أنتي قلت له برأسي نعم وفي اليوم التالي أصبحت افكر فيه كثيرا وفي تلك الأشياء التي عملناها مع بعضنا كنت اتمناه ان نعيدها في اقرب وقت اصبحت انا افكر فيه كان الساعة الخامسة عصرا وأخي كان نائما في غرفته ذهبت عند امي وقلت لها أريد ان أذهب عند صديقتي لكي آخد كتابي منها لكي اذاكر قالت اذهبي عندها قلت لها هي بعيدة من منطقتنا قلت لها خلي اخي وديني عندها قالت لي قولي له قلت لها لم يوافق اذا قلت له فذهبت أمي إليه وقالت له وصل اختك عند صديقتها لكي تأخد كتابها، كان في بادئ الأمر رافض وصولي الى صديقتي دخلت عنده ورجوته لكي يوصلني وقلت له عندي لك شيء حلو قال لي ماهو قلت له في الطريق اقل لك وا
تكملت قصتي مع اخي ورجوته لكي يوصلني وقلت له عندي لك شيء حلو قال لي ماهو قلت له في الطريق اقل لك وافق،، بينما نحن في الطريق قال لي ماذا تريدي ان تقولي لي قلت له اول شيء انت لماذا تمارس الجنس معي طالع في وسكت لمدة طويلة قال لي لآنني احبك ثم قلت له هل هذا يكفي قال لي نعم ثم قال لي ماذا تريدي ان تقولي لي، قلت اود ان اتكلم معك عن تلك الليلة التي مارسنا فيها الجنس قلت له إنني احسست بشيء حلو كثير عندما كنت تمسك في صدري قال لي طبعا انه جميل وكمان قلت له لأول مرة أحس إحساس غريب جدا ومن بعضها ارتحت وجسمي غاص في راحة تامة قال لي ساعتها توصلتي الى نهاية شهوتكي وقلت له وانت قال لي وانا كذلك فقلت له كيف تحس وانت تمارس معي قال لي وهو يضحك مثل ما تحسي به انتي او اكثر فقترب مني تم قبلني ومسك فخدي فقال لي اين بيت صديقتك قلت له لا أريد ان أذهب الى صديقتي وإنما عملتها حيلة لكي تخرج معي. قال لي لماذا قلت له لكي اكلمك عن تلك الليلة واذا ليس لك مانع نعيدها قال لي هل تتكلمي بجد قلت له نعم ثم قال لي إذا كن حبيبين قلت موافقة. فعلا كنت اصبحت احبه اكثر من نفسي كل اللحظة افكر فيه وفي تلك الأشياء التي احسست بها وانا معه. وعندما كنا راجعين الى البيت قال لي اليوم بالليل قلت له طيب وفعلا جاء عندي في غرفتي الساعة الثانية ليلا كنت لابسه بيجامة فقط ولا شيء تحتي إقترب مني وقال لي انتي ساحية قلت له نعم ودنى مني وبدأ يقبل في ويمصمص في صدري لم اتمالك نفسي وبدأ ينزل وهو يقبل كل جسدي حتى وصل الى كسي مرر عليه يديه ثم بدأ يمص فيه ويعض كنت أتجنن بهذه الحركات التي ربما كانت ستفقد وعيي طلع قضيبه ثم ادخله بين فخدي وبدأنا نمارس حلاوة الجنس انه شيء غريب لي وانا في سن الخامسة عشرة سنة واخي يكبرني بسنة واحدة مارسنا الجنس بحب وود وكان يمارس معي ويقل اختي انا احبك كانت هذه الكلمات تخترق قلبي توصلنا الى قمة شهوتنا ثم رمى مائه فوق بطني ووقف ثم قال لي امسحيه وخرج. وعندما خرج بدأت أتأمل في منيه كأنني أريد ان أكتشف شيء كان مخفي عني نعم انها حلاوة الجنس

ليلة راس السنة


عادت الام من عملها تتزين استعدادا وبدأت للسهر مع زوجها ليلة راس السنة خارج المنزل. عاد زوجها من وعندما عملة وجدها مستعدة تماما الاسم كما لو كانت ومتزيينة ليلة زفافها ووضع يده في يدها وذهبا ليسهرا معا ليلا طويلا في احدى الفنادق حيث الغناء والطرب والفجور والمجون. ذهبا معا وتركا ابنهما البالغ من العمر عشرون عاما مع ابنتهم الوحيدة البالغة من العمر الرابعة عشر.

بعد قليل وجدت الفتاة ان النوم هو خير ما تودع به عامها الحاضر وخير ما تستقبل به عامها الجديد. ذهبت البنت الى غرفتها لتنام وتخلد في سبات عميق.

اما الشاب فقفد وجد شاشة التلفزيون هي خير ما يقضي عليه وقته واخذ الريموت كنترول يستعرض الفضائيات الواحدة تلو الاخرى. ولقد كانت فرحته عظيمة عندما وقع على فضائية خلاعية تتكلم العربية وهي تعرض لقطات وافلام اباحية اللقطة تلو الاخرى.

المنزل فارغ واخته نائمة وابواه ذهبا ليسهرا ليلا طويلا ... الجو مناسب للمزيد من السهر على هكذا محطات خلاعية لا سيما وانه في سن المراهقة ..

بعد قليل لم يتمالك الشاب المراهق نفسه فتجرد من ملابسه كلها .. واستمرت تلك الفضائية الخلاعية الاباحية في عرض المزيد من مشاهد الاثارة الجنسية فلم يتمالك المراهق نفسه وفكر ماذا يفعل؟

وفي لحظة غاب فيها الرادع الديني

وفي لحظة غابت فيها رعاية الاسرة

وفي لحظة غاب فيها العقل تذكر اخته النائمة ... فهرع اليها مسرعا وكشف غطاءها وجردها من ملابسها وانقض عليها كما ينفض الذئب على فريسته ..

استيقظت الفتاة وعندما شاهدت اخاها عاريا متجردا من ملابسه في حالة من الجنون يريد اغتصابها فقد وعيها واغمي عليها .. لم يكترث الشاب المراهق لما اصاب اخته وتابع فعلته الشنيعة واغتصابها بجنون لا مثيل له ..

وهنا افاقت الفتاة من جديد على الم شديد جدا ووجع شدييد لتجد نفسها تنزف دما بين رجليها نظرت في اخيها وقد فقدت صوابها وصاحت بصوت سمعه معظم سكان العمارة صوت أه لقد كانت اه طويلة جدا جدا جدا جدا وبصوت حقيقة يشبه زمور الخطر انا اسكن في نفس العمارة في الدور الارضي وهم يسكنون في الدور الثالث اسستيقظت مفزوعا من صراخها وهرعت الى مصدر الصوت انا وجميع الجيران في العمارات كلها.

كانت تطرق الباب تريد الخروج من المنزل واخوها يمنعها وهي تقول اه بصوت رهيب ..
ادرك الجميع وجود خطر عظيم وقررنا كسر الباب .. كسرنا لباب ووجدنا الشاب العاري يطارد اخته التي فقدت صوابها واصبحت مجنونة بمعنى اكلمة .. النساء معنا يتحدثون الى الفتاة ما بك؟

لكنها لا تجيب الى بشئ واحد تقول آآآآه وتشير الى اخيها باصبعها ... لقد اصبحت خرساء ايضا.

خرساء ومجنونة ..

ان منظر اخوها العاري صدمها صدمة كبيرة فقدت معها عقلها وجريمة اخيها البشعة افقدتها القدرة على الكلام والتعبير عن بشاعتها فاصببحت خرساء.

اتصلنا بالشرطة التي هرعت الى مكان الجريمة ودخلنا الصالون لنجد شاشة التلفاز تعرض لفلاما اباحية على احدى الفضائيات والشاب مكتوفا بين ايادينا وهو عاري ..
علم الجميع بالخبر ...

سيارة اسعاف اخذت الفتاة الى المستشفى لعلاج النزيف ...
سيارة الشرطة اخذت الشاب الى المخفر ..

دورية من الشرطة رابطت على باب المنزل منتظرين رجوع الام والاب من سهرتهما ... وقبل اذان الفجر بساعة عاد الابوين الام والاب مثمولين ليجدا خبرا ... حقيقا .. يستقبلا فيه عامهما الجديد ...

ماساة حقيقية ليست وحيا من الخيال ... لم اقراها في صحيفة او مجلة بل كنت شاهد عيان على احداثها ..

القمر الأوروبي


انا كنت مش مقتنع انى مافيش حاجة اسمها جنس محارم لحد محصل شى غير كل حاجة فى حياتى.
البداية كنت انتى جنسى لدرجة الجنون .. وكنت بمارس العادة السرية على الافلام الجنسية
لحد واختى أتجوزت
اختى ياسمين هى عمرها 37
وإنا عمرى 30 سنة
كنت بمرة عند اختى بالعيد اعيد عليها زى كل مرة او زى كل عيد
لكن المرة دى مختلفة
كان جوزها مسافر فى عمل للخارج .. جوزها مهندس بترول
سافر الى الكويت لمدة سنين
وكان بقوله حوالى 8 شهور
المهم
دخلت عليها وسلمت عليها وبوسه على خدها هنا وهنا
المهم قالت اقعد ازيك عامل ايه واخبارك ايه
قالتها الحمد **** وانتى عاملة ايه
الحمد ****
اخبارك ايه
مافيش جديد
وقالتها كل سنة وانتى طيبة
فى وسط الكلام
قالت انا عايزة اركب دش نايل سات وعرب سات والاوروبى
قالتها ماشى
بس عرب سات ونايل بس
قالت ليه
قالتها علشان فى الاوروبى افلام ايها
قالت افلام كده وكده
قالتها اه
قالت انت اتفرج على الافلام دى
قالتها اه ليه
قالت عايز اعرف فيها ايه
قالتها فيها اثنين متزوجين بيمارسه الجنس
قالت مممممممممم
قالت تطيب ازاى
قالتها هوريكى بس يكون سر بينى وبينك
بس فى حالة تانى
قالت ايه هى
فى حاجات عملى
قالت ازاى
قالتها يعنى فى حاجات فيها بوس
قالت موافقة
قالتها بوصى ياسمين اولا حاجة البوس .. فى بوسة حلوة تكون كده وبوسها بوسه حلوة اوى ومص شفيفيها
وواحدة وواحدة نزلت مص فى رقبتها
وهى فى عالم تانى من الشهوة وانا كنت وصلت مرحلة الهيجان
ومدت ايدى على صدرها وفضلت ادعك فيه
وهى قلعت الملابس بتاعها
وانا كمان
ومسك صدرها مص
مص
ونزلت وواحدة وواحدة على صدرها
لحد
مانزلت على كسها
بايدى
لقت البلل عرفت انها وصلت لمرحلة الشهوة الكبيرة
قالت كيفية مش قدرها
قالتها لسه
ونزلت مص فى كسها
مص
قالت هى ريحنى باقه
قالتها حاضر
روحت ميخرج زبى من الملابس
ورحت قلع الهدم كلها
ودخت زبى فىكسها
وفضلت مدخله واخرجة
لحد ما وصلت لمرحلة قالتها هنزل قالت على صدرى
بسرعة
ونزلت
قالت انت جامد اوى ياحبيبى
وتكررت اللقاءات
لحد ماجوزها رجع
وخدها مع وسفرو مع بعض

محمود

مرحبا .. أنا اسمي محمود من سوريا عمري 21 سنة وعندي 3 أخوات بنات الكبيرة
سمر
عمرها 28 سنة وبتشتغل في صيدلية والتانية اسمها مها وهي نجحت البكالوريا وما
بتشتغل شي ومانيا هي الأخت الأصغر في البيت وعمرها 15 سنة
أبي متوفي وأمي عمرها 43 سنة وهي طبعا تزوجت لما كان عمرها 13 سنة
أنا احب الجنس جدا واهم شي عندي اني اكمل حاجاتي الجنسية
اختي سمر سمراء متوسطة الطول وجسمها من حيث التناسق ممتاز و هي الأجمل
في أخواتي وأما مها فهي جميلة شقراء ولكنها أقل جمالا من سمر كون أن سمر
تعجبني لأنها سمراء وصاحبة صدر منتصب ومرفوع واما مانيا طالبة المدرسة فهي
ذات حلمتين في بداية بروزهما وطول رائع وجسم متميز وأبيض مثل الحليب
أما أمي فطبعا هي الأجمل فهي صاحبة القوام المتناسق والصدر البارز والمؤخرة
المستديرة وطول فاخر .....
منذ سنتين بدأنا نمارس الجنس مع بعضنا في البيت واجلب أصدقائي الذكور من اجل
حفلات جنسية مميزة
فعندما كان عمري 19 سنة كنت جالسا في غرفتي أستعد للنوم و دخلت اختي سمر
واختي مها إلى الغرفة وطبعا كنا ننام في غرفة واحدة فلم يكن البيت يتسع لنا حيث
كان غرفتين فقط مع صالون المهم بعد ان دخلت اختاي الغرفة قالت سمر خلينا ننتظر
شوية حتى ينام محمود وطبعا كانوا عم بهمس يتحادثوا
وبعد شي خمس دقائق بدأ الحديث قالت سمر لمها: أنا بدي منك طلب صغير قالت
مها انا بدي تخليني اصورك صورة وانتي عارية (
ردت مها: انا رح أعطيكي عليها مصاري كتير فاقتنعت مها بالفكرة واشترطت على سمر
انها بس تكشف عن صدرها فوافقتسمر وكشفت مها عن صدرها
ومسكت سمر الكاميرا وصورت مها عارية الصدر.
تاني يوم الصبح أنا فقت من نومي بدي روح على الجامعة وإلا بتفاجأ بسمر قاعدة
بالصالون ورا الكمبيوتر وقدامها صورة مها عارية وفاتحة مسنجر الهوت ميل وعم
ترسل رسائل ولما اقتربت أنا وحست سمر عليي اتلبكت سمر وماعادت تعرف كيف بدها
تصغر البرامج ونوافذها المفتوحة
وانا شفت بس سويت حالي ماشفت وتظاهرت بأني ماشفت شي وراحت هي على
دوامها وانا على دوامي
ولما إجا المساء دخلت سمر الغرفة وغيرت تيابها وطلعت وكانت أمي واختي الصغيرة
عند الجيران ومها نايمة وسمر وانا لوحدنا وقعدت جنبي وحطت صحن بوشار وصرنا
ناكل وفتحت الحديث معي وقالت انت شو شفت اليوم الصبح على الكمبيوتر
قلتلها ما شفت شي
قالتلي أكيد قلتلها إي قالت بس أنا متأكدة إنو كلامك مو صحيح بس بتمنى إنو يكون
صح وما شفت شي
وطبعا كانت الإثارة واصلة لرأس إيري وأنا ممحون لحتى شوف شي من جسد اختي
سمر
وما حبيت ينقطع الحديث فقلتلها واذا قلتلك إني شفت شي
قالتلي متل شو
قلتلها بصراحة كاني شفت صورة متل صورة أختي معا بس كان المنظر غريب
وغمزتها
تفاجات هيي وقالتلي بيجوز لاء هيدي صور ممثلات عالمية وبدون تفكير قلتلها بس انا
متأكد لأنو شفتك مبارح عم تصوريها عارية
فردت ببرود مها بتعرف كل شي
قلتلها لاء بس بتمنى
قالتلي انا باخد هيدي الصور وبرسلها على الإيميلات او بطبعها وببيها للشباب
والمراهقين بأسعار خيالية
قلتلها طيب ليه انت ما بتتصوري؟
قالتلي انا عندي شي أهم من التصوير ... انت شايف اننا فقيرين فانا بعد ما بيخلص
دوامي في الصيدلية بروح على كرخانة وبيكون فيها كتير رجال بيشوفوا جسدي
وبيتمتعوا فيه
وبعدين بيعطوني مصاري أما الصور اللي عم بيعها هيدي صور مها فهيي رفضت تروح
الكرخانة فأنا شفت هيدي طريقة حتى تكسب مصاري فيها ... يعني انا ببيع الصور
وبعطي ثمنها لمها)
قلتلها والرجال بتتمتع بجسدك
قالتلي ايه؟
قلتلها وليه الغريب بيتمتع وانا قريب مو لازم اتمتع
قالتلي انا باخدك الكرخانة بكره معي
فقلتلها انتي اجمل من كل نساء الأرض .. وانا مشتهيكي إنتي يعني بدي ياكي انتي مو
أي بنت
فقالتلي ياخيي ياحبيبي مابيصير
قلتلها ولو انا هيك بدي والا بحكي لأمي
فضحكت وقالتلي ليش بتعرف وين امك واختك
قلتلها لاء
قالتلي في الكرخانة نفسها
فانصعقت ووقف زبي على طولو وكأنو حلمي بدأ يتحقق اللي هوي اني انيك أختي سمر
والحلم الأكبر هوي إني اتفرج على أمي عم تنتاك من قبل الشباب هيي واختي مانيا
قلتلها وليش مخبيين عني؟ انا ماني كتير بعيد عن هالشي انا بحب الجنس كتير ومش
ممكن أعارض
قالتلي ونحنا شو بيعرفنا بها الشي
- المهم شورح تعملي هلق
قالتلي مش
قلتلها بدي اتفرج عليكي عارية تماما ومارس الجنس معك
قالتلي بس بشرط زبك ما لازم يدخل بكسي قلتلها من ورا قالتلي بطيزي ايه
وطلبت منها تبدا وبلشت ترقص وتشلح تيابها لحتى صارت عارية تماما وقالتلي وقف
فوقفت ونزلتلي بنطلون بيجامتي وبعدين الكلسون وصارت تمص زبي اللي ما لحق
يوصل فمها حتى طلع المني منو بدون قدرة على الضبط وسال على وجه أختي سمر
اللي صارت تضحك عليي وتقلي قديش متحمس ومشتهي تنيكني ومخبى كل هالشي
فقلتلها كتير
وقالتلي يلا قوم البس فقمت ولبست تيابي وهيي لبست تيابها وقالتلي امشي ورحنا
نمشي بالشارع لحتى وصلنا على شقة بطابق رابع وكان طالع ريحة الخمر والعرق ودخلنا
عن طريق طرقة سرية للباب وشفت امي بالداخل عم ترقص عارية أمام 20 رجال
واختي مانيا قاعدة بزاوية وقدامها خمس مصورين عم بيصوروها عارية ويعطوها
مصاري وبعد شوي اجا رجال أخد أمي ودخل غرفة أكيد لينيكها ولما دخلت امي
صعدت أختي على المنصة وبلشت تتعرى قدام الجمهور هي وبنتين معاها
وبعد شوية نزلت وقالتلي تعال معي ودخلنا على الغرفة وتفاجات امي وقبل ماتحكي أي
كلمة قالتلا سمر ياماما محمود بدو يشاركنا
وتبين انو امي ارتاحت فتابع الرجال ينيك أمي وانا عم اتفرج عليه وومبسوط كتير واختي
سمر راحت جابت رجل تاني وقعدت تمص زبو وانا فكرت اني قول لمانيا تسليني فجبتها
وقعدت وخليتها تمص زبي وضلينا هيك للصبح ولما وصلنا البيت طرحت على امي
موضوع إنو تجيب الناس والرجال على البيت بدل ماتروح وقالتلي انا كنت خايفة منك
بس هلق لما صرت بتعرف صار فيني جيبهن
ونحنا على هادا الحال من سنتين عم نخلي الرجال يدخلو البيت ينيكوا اخواتي وامي

ايمي وهشام


انا ايمي من الجزائر انا البنت الوحيدة لامي و ابي (موزه للسكس العربى) لكن ابي كان متزوج من قبل و له ولدان الاول متزوج و يقطن بعيدا عنا و الثاني كان يتعارك مع امو على طول فجابو ابي عاش معنا مدة سنتين و نص امي تشتغل و ابي كمان و هشام اخي كان وقتها بال 25 سنة و انا 15 سنة هالكلام مر عليه 5 سنين هلا و هشام صارلو 3 سنين سافر لفرنسا و اتزوج المهم بعد المقدمات ابدا القصة (موزه للسكس العربى) انا من زمان بحب افلام السكس بكل انواعها و حتى تعلمت العب بكسي من و انا عمري 8 سنوات وتعودت المهم لحالي بالبيت و ما حدا معي فبشوف التلفزيون براحتي خصوصا ما كان في وقتها تشفير للقنوات في يوم فات هشام عالحمام و كان عندنا شي صارلو باقي شهرين تقريبا و انا حفظت تحركاتو (موزه للسكس العربى) كان عادة يطول بالدوش بس هذاك اليوم خلصلو الشامبو و طلع ملحف يجيب علبة ثانية و ما حسيت عليه ابدا و شافني اتفرج على فيلم جنسي (موزه للسكس العربى) و ظل يراقب و انتبهلي انو ايدي على كسي و بدعك التنورة فجاة دخل الغرفة و انصدمت منو قلت خلص راح يقتلني اليوم و يخبر البابا و الماما بس نظرتو الي ما كانت غضب و استغربت هالشي و كان راسي بالارض و انا اطلعه شوي شوي انهت انو زبو واقف كتير و وشو احمر من دون ما يحكي و لا حرف اخد الريموت و بلش يغير القناة فكرتو راح يسكت لكنو حط قناة ما عرفها فيها فيلم اقوى من الي كنت بتفرج عليه و حكالي تعالي اجلسي جنبي و رحت و بعد كام ثانية صار يلعب بشعراتي بطريقة مثيرة جدا و يلمس رقبتي باطراف اصابعو بطريقة مرهفة تجنن اي امراة بالعالم كلو و بعدها نزل بايدو شوي تحت الرقبة مابينها و بين صدري و هون غمضت عيوني من النشوة (موزه للسكس العربى) و مجرد ما غمضت لقيت شفافو على شفافي و هو نازل فيهم مص و عض و دخل لسانو جوات تمي و هو يلحس بقوة بهاللحظات كنت فوق السحاب و كنت مستسلمة له تماما و ما حسيت الا و انا اتجاوب مع قبلاته الحارة و لما تجاوبت معو بلمحة البصر قلعني البودي و ما كنت لابسة سوتيان فقام على طول يدعك صدري بقوة حتى حسيت بوجع و قلت اه لما سمع هيك نطق اخيرا و قال انتي الي منك اههههه و نزل يمص في صدري و يعض حلماتي و انا اتاوه اكثر اه اه اه اه و كل ما كان يسمع اه يزيد اكثر فالسرعة و يعض حتى احس بوجع و بعدها نزل اكثر و قام يدخل لسانو في سرتي و يلحس و هون جنني اكثر و كنت حاسة اني نزلت ميا كتير و بعد شي 3 او 4 دقايق ابتدا ينزل التنورة و لما شافني من غير كيلوت و شاف مباشرة كسي صار يقول اححححححححححح من وين راح بلش (موزه للسكس العربى) راح اكلك اليوم و كان بنفس الوقت يلعب بحلمتي و يشد فيها لاعلى و انا اصرخ اهههههههههههه و بعدها ترك صدري و بايديه الثنين فتح رجليي و ابتدا يبوس افخادي و يلمس فيهم بحنية تجنن و بعدها مر بايدو على كسي من فوق و كنت نزلت كتير فحسو انو كلو مي و غرقان فقالي بتعرفي شو يعني هالمي الي نزلت جاوبتو براسي لا فقالي يعني كسك بدو زب يبرد نارو و زب كبير كمان و ما حسيت بحالي بعدها لانو بعد ما خلص الجملة نزل فيه لحس و مص و عض بكل قوتو و انا اقول لو اه اه اه اهههههههههههههههه بيكفي لانو كنت عم نزل اكثر من اللازم و هو يزيد يكون اسرع و ما يسمعني و هون بلشت الرعشة تجيني و تصير اقوى كل ما يلحس اكثر (و انا بكتب هالسطر اتذكرت و حسيت اني كانو هلا عم نزل حتى اه يا هشام ) و فجاة وقف و سحب حالو و حط جسمو كلو الي ككان مليان عضلات بتجنن علي و هو يقول عشقتك يا هبلا عشقتك و هون بادرت انا وبستو عل رقبتو و وجو و حتى وصلت على شفافو بلشنا نمص فبعض و انا بدي يعمل اي شي يخلي الرعشة تكمل كلها لانو وقف قبل الذروة (موزه للسكس العربى) و كان عارف شو يعمل لانو و هو عم يبوسني قلتلو خلص ما قدرت اتحمل دخلو هشام بسرعه عم اختنق راح موت فقام بحركة قوية و ما حسيت الا و زبو جوات كسي و لما شاف قطرة الدم قاللي ما اغبانا و ما وقف بالعكس قام يروح و يجي بسرعة حتى مزق الغشاء كلو و فجر كسي الي صار يرتعش و انا صرت انفض من تحتو و هو يضرب بخصيتيه بكل قوة حتى نزل علي بدون ما يحذرني بس كان احلى احساس و هو يصرخ و منيو نازل فيا اه علي هذاك محافظات عدد اليوم مش راح انساه و من يومها ظل يعاشرني زي الزوج و زوجتو بس ما صار ينزل جواتي صار يقلي فتحي تمك (موزه للسكس العربى) و ينزلي فيه و بعدها علمني النيك من الطيز من الخلف و كان يوم مش راح انساه كمان

همام وهنادي


هنادي وهمام اخوين يعيشافي بيت واحد (حسب ماحكتلي هنادي) المهم كانت هنادي ومنذال 15 سنه تمارس السحاق مع صديقه لها في الدراسه وفجاة كشف تلك العلاقه اخاهاهمام وابتدا يفكر انه كيف ان هنادي اخته تمارس السحاق؟ اذن هناك رغبه لدى هنادي بل وشهوه ترغب ان تحس بهاوابتدا همام يفكر ب هنوده ويعجب بهابل وصلت الى مرحلة الحب ولكن كيف ومتى؟ المهم جائت ساعة اللقاء والصراحه وبوح الخواطرفبادر همام بالتكلم مع هنوده والمصارحه لها باعجابه بهاحيث كانايعيشان في بيت الاب واحد مسافر ولا يوجد في البيت سوي الام وهنادي اما الام فمشغوله بعملهافقام همام وجلس مع هنادي وبدا يصرح لها باعجابه وانه بدل ماتكشف جسمها للبنت التي تتساحق معهاوووو إلخ المهم بعدمحاولات من قبل همام وووالمهم قبلت هنادي بخجل ولكن واحراج وكان الاخ يشجع ويتكلم بشكل رومنسي مع سماع الاغاني التي تحبها هنادي نظرات الاعجاب وبدات والغزل والحب والجو الهادى والمس والبوس والضم وووو إلخ آلي ان جاءت ساعة الحسم فقام همام بمديده وضم هنادي آلي صده وقام بتقبيهاومص شفايفهاومصهم واللحس بالرقبه والصدر هنادي (اي اي هموم اي انا بنكسف اي) همام (بحبك احناكنا فين من بعض؟ ايه الجمال الي كان مخفي كل السنين؟) وبداءيداعبها ويتحسس جسمها الى ان خلع لباسه الداخلي ولباس هنادي وبدا بلحس كس هنادي (ل ل ل ل) بلسانه ولحس طيزها لتوسيغ الفتحه (الخرم) ةبدا يمارس بشكل سطحي بالاول وهنادي ساعه مكسوفه وساعه ممحونه لانكم تعرفون كيف تكون البنت ف الايام الاولي مع الجنس للممارسه واستمر

همام وهنادي علي هذا الشكل آلي جاءت لحظة انه لم تستطيع هنادي ان تتحمل ف طلبت منة ان يدخل زبه آلي اعماق كسهاوفعلا حدث ذلك وبدا همام يدخل زبه وهنادي تقول ل(اي اي حبيبي همام اي _ خخخخخ اوو وهويدخل اي وووصل لللنص اي حبيبي) وفعلاتم ادخال زبه كله واصبحوا كاسعداثنين يعيشون اجمل قصة حب ولكن بشكل سري وبدات الام تشك بسهراتهم داخل الاوضه ولوحدهم فدخلت في ساعه متاخره من الليل وشاهدتهم عاريين ومن غير هدوم واستدعتهم وجاءوا الى امهم من غير هدوم والام ترى اجسادهم العاريتين وقالوا لامهم انهم يحبون بعض منذ فتره وان اللذي حصل بينهم كان بشكل لاارادي وانهم يمارسون مع بعض احسن مايمارس همام مع بنات الغربه، or الشراميط حبث الامراض الجنسيه وان هنادي كذلك وان سكس المحارم يقوي العلاقات الاسريه فلا يوجد هناك شي اجمل من الحب بين الإثنين :: اعزائي القراء لاتنسوا انني ذكرت في بداية قصتي ان والدهم مسافر وانه ترك زوجه ممحونه محرومه من الجنس بعد ان كانت قدتعودت عليه وكالطفل عندما يفطم من قبل أمة فقرروا همام وهنادي بان تشاركهم الام حيث انهم اتفقوا ايضاوبعدفتره بالاول واقتعوها بن يستمروا هنادي وهمام بشكل طبيعي انكم تعرفون وسري حيث ان للبيوت اسرارواصبحو كاي زوجين ينامون في غرفه واحده وايضاجاءت ساعة الحسم واقنعو الام ايضا بان تشاركهم الحب والجنس ولكن يجب ان لايحسن انهن كالضرايروقام همام ودخل بالثانيه كالعرسان ومارس معها بشكل لايوصف حيث بعدالحرمان والشوق للجنس اصبحت تعيش احلا ساعات الحب والسكس وبدات علاقتهم تكون بشكل اقوى من قبل لانه اصبح هناك رجل يعيش معهن ساعات الحب والشهوه وحسب مااخبرتني هنادي انه عندما ياتي الاب ف الاجازه تخرج معة الزوجة للسهر لتترك همام وهنادي يعيشون لحظات السكس حيث ان تجعلهم يعيشون انهالاتريد ساعات الحرمان كماكانت هي تعيشها ايام سفر زوجها والى الان هم مستمرين في علاقتهم مع بعض

ياسر


قصتي مع أخوي ياسر واشكر كل اللي ارسلو لى علي بريدي واللي اضافوني عندهم وشكروني علي قصتي وابدو إعجابهم فيها والقصة حقيقة ولحد الان امارس مع اخوي ياسر وبالنسبة للإيميل فما هو خاص فيني انا لى هذا واخوي
قصتي مع اخوي الاولي ياسر ذكرتها لكم من قبل وكانت سنه تقريبا هالسنه اللي فاتت وخلال كنت امارس مع اخوي بشكل مستمر، if خلي لنا الجو اقصد لما نكون لوحدنا وامي تطلع من البيت، or تكون نايمه وقصة محافظات عدد اليوم راح يقولها لكم اخوي ياسر
انا ياسر انا واختي بشاير وثانيا عرفتكم اختي علي اول تجربه لنا في بعض وكانت مع الاحلى ما كنت متوقع لاني ان في يوم بتجي اختي وتطلب مني انى انيكها اختي حلوه وتجنن موووت لكن ما كنت افكر فيها لان مجتمعنا ما يسمح بهالشي ولان اختي اكبر مني ولها احترامها اتطورت العلاقة بيني وبين اختي بشاير وصرنا نمارس الجنس باستمرار خلال الاسبوع يعني تقريبا نمارسه 4 ايام على حسب الظروف وبعد شهرين أو ثلاث أشهر من اول مره مارسنا فيها الجنس تعبت جدتي وكان لازم أمي تروح تطمن عليها وتساعدها وطلبت منا نجلس في البيت وقتها كان اسعد خبر سمعناه لان راح انفرد باختي بشاير اللي كانت فرحانه اكثر مني وبالفعل راحت امي الصباح لما مر عليها خالي واخذها يومها صحيت علي صوت اختي تصحيني من النوم وكانت علي خدي تبوسني وتقول حبيبي ياسر قوم الفطور جاهز وبدون ما اقوم من السرير علي مسكتها وشديتها علي وانا اقول وجلست ابوسها يا احلى صباح على احلى اخت بالدنيا جلست تضحك وتقول لي شوي شوي عورتني اش فيك ليش مستعجل قدامنا اليوم كله لوحدنا وراح ناخذ راحتنا قوم اللحين خلينا نفطر وبعدها سوي اللي تبي قلت لها ما ابي اضيع ولا ثانيه من انك تكوني بحضني قالت طيب حبيبي الاول نفطر قلت لها امرك حبيبتي فقمت وغسلت ورحت المطبخ كان احلى فطور كنا نوكل بعض كانت مثلا تاخذ البطاطا وتحط طرفها بفمها وتعطيني الطرف الثاني اللي امسكه بشفايفي لين ما تتقابل شفايفنا في قبله بين عاشقين كان كل فطورنا كذا وبعد الفطور وقبل لا نقوم قلت لاختي ابغى عسل قالت لي هذا هو قدامك قلت لها لا ما ابي هالعسل قالت فيه عسل غير هذا قلت لها ايوه فيه قالت ايش قلت لها ابي العسل اللي تحت عندك هي وقتها فهمت وقالت لي طيب انزل تحت وخذ اللي تبي ونزلت تحت الطاوله اختي كانت لابسه روب زهري باعدت بين رجليها ورفعت الروب إنها ما كانت واتفاجأت لابسه شي بس انبسطت انها مستعده لان واكيد حاميه كان فيه بلل بكسها جلست الحس كسها كان طعمه يجننن صدقوني عسل عسل عسل وانا الحس وهي تتأوه ااااااااه حبيبي ياسر كمان وانا ازيد اللحس الحس وهي تقول لاااااه ااامممممم اخوي كمان الحس كسي نااااار قطعه من اللحس ريحني انا كنت راح اكل كسها من حلاوته واللي كان مخليني هايج ان اختي كانت ماخذه راحتها بالصراخ والتأوه كنت مبسوط لان اختي دايم تقول لي انها تحب تصارخ وتطلع صوتها لما تكون هايجه بس مرات امي تكون موجوده او مشوارها قريب وتجي وتخاف تسمعها ما ادري كم جلست وانا الحس كسها بس ما حسيت على نفسي الا واختي صرخت توقعت كل اللي في العماره سمعوها ومع الصرخه نزلت مويتها عفوا اقصد عسلها وجلست اشربه لين نظفت كسها بعدها طلعت وقلت لاختي اخذك على غرفتك ترتاحين لانها كانت تعبانه حيل قالت لا خليني هنا انا تركتها ورحت غرفة الجلوس ونمت على الكنبه وبعد فتره حسيت باختي مطلعه زبي وجالسه تمصه فتحت عيوني وطالعت فيها وابتسمت لي وهي جالسه تمص بصراحه هي استاذه في المص واللي يشوفها وهي تمص يقول هذي خبيره شرموطه كانت تمص راس زبي وتلحسه وتمرره على شفايفها بطريقه كلها شهوه واغراء وبعدين تدخله كامل في فمها وترجع تخرجه وتكرر هالحركه تدخل وتطلع زبي لين ما تدخل زبي وتخليه داخل فمها وتجلس تمرر لسانه عليه وهو داخل فمها انا هالحركه تجنني وما اقدر استحمل وانزل بسرعه وقتها اعرف إنها شبعت مص وتبغى تشرب الحليب اقصد المني وتطول في هالحركه لين ما اجي بنزل اطلع زبي وانزل على صدرها لكن هالمره مسكتني وما خلتني اطلع زبي من فهما وعرفت انها تبي المني كله في فمها واول مره تسوي معي هالشي وهذا اللي خلاني انزل اكثر من كل مره نزلت داخل فمها وكانت راح تشرق من المني لكن رغم هذا ما خلتني اطلعه لين حلصت تنزل وتأكدت اني فضيت طلعت زبي وهو نظيف وما عليه واي نقطه طالعت فيها وكان فيه شوي من طلع من طرف المنى فمها باصابعها اخذته وقامت تمص اصابعها وهي تستمع فيه وقمت لها وانا ابوسها وحضنتها واقول لها احبك وهي تقول لواموووت فيك وانا احبك يا احلى بعد ياسر وجلسنا نمص شفايف بعض واعطتني لسانها وكنت راح اقطعه من المص خصوصا ان ريقها مختلط بالمني وصاير مثل الشهد ونامت علي لين حسيت زبي انتصب ثاني وصار يضرب في بطنها قمت وشلتها ورحت على غرفتي ونيمتها على سرير ونزلت الروب اللي عليها ونزلت القميص اللي كان علي وطلعت عندها على السرير وصرت ابوس في رقبتها وعلى خدها وجبينها وشفايفها وكل وجهها وبعدين نزلت على صدرها وكانت نهودها منتصبه وواقفه وصرت ارضعها وامصها وهي تتأوه على خفيف وانا ازيد في المص كنت احب اثيرها واخليها في اشد هيجانها ونزلت كمان على بطنها وجلست الحس سرتها وانزل شوي شوي وهي تترجاني الحس كسها وهي تقول اااااه مو قاادره ياسر الحس كسي وانا اسوي نفسي بسرررعه ما اسمع اسمع ما واقول لها وهي تعيد نفس الجمله وانا علي اقول لها ما اسمع صوتك حبيبتي وانا جالس ارفعي بيد افرك نهودها واليد الثانيه علي فخوذها بدون ما المس كسها وهي تتجنن وتصارخ وتقول الحسسسس كسيييييي مو قلت لها قاااادره ما طلبتي شي غالي حبيبتي راح الحسه واقطعه كمان نزلت بين رجولها وقمت ابوسها على كسها واختي كانت تمسك راسي وتسحبني جهت كسها وكانها تبغاني ادخل فيه وانا الحس فيه لين حسيتها ترتعش فعرفت انها راح تنزل فزدت من اللحس لين غرقت وجهي بعسلها لانها نزلت اكثر من اول مره لما كانت في المطبخ ولاني كنت هايج على منظر كسها وهو غرقان بمويتها على طول قلبتها على بطنها وقلت لها ناوليني الكريم على الطوله اللي جنب السرير وجابته ودهنت منه على زبي ودهنت فتحة طيزها اللي كانت غرقانه من المني اللي نزل من كسها على فتحة طيزها وهي جابت المخده وحطتها تحت بطنها عشان ترتفع طيزها وتبان الفتحه اكثر وتوضح كانت طيزها مربربه وتخليني اللي يحبون الطيز علي طول ينزل من اول لمسة لها وعلى طول حطيت زبي فيها ودخلت بدفعه حده تقريبا نصفه فصارخت وجلست تتأوه ااااااااايي اااااااااااااااااااااي ياسر يعور واللي يخليك طلعه اااااااه قلت لها ما ااااااي راح اطلعه اتحملي حبيبتي مو تحبينه قالت بس يعورني قلت لها لا تفكري في الألم فكري في المتعه حبيبتي وما سكتت عن الصراخ الا لما طلعت منه شوي وبعدها جلست ادخل واطلع لين دخلته كله وهي تتاوه ومره تصارخ ومره تقول دخله ومره تقول طلعه لين حسيت إني بنزل قلت لها بنزل وين تبينه قالت لي ابيه دااااخل طيزي ابيه يطفي الناااار اللي داخلها وانا انزل كل المني دااااخل طيزها وهي تقول ااااااااااه حبيبي حاااار يحرقني قلت حبيبتي انتي مو احر من طيزك الوالعه نااار لين نزلت وخلصت فقمت من عليها ونمت جنبها ونمنا يمكن تقريبا ساعتين او ساعتين ونص بحضن بعض وما صحينا الا تقريبا قبل المغرب بشوي وقتها رحنا اتروشنا بالحمام سوى ولانا كنا تعبانين من اللي سويناه طول اليوم ولان ما تغدينا ما قدرنا نمارس بالحمام وطلعنا وتغدينا او تعشينا ورتبنا البيت وجلسنا لين جات امي تقريبا بعد العشاء ونمنا ليله واحنا نحلم باللي سويناه ونفسنا نعيده مره ثانيه

الأخت المثيرة


@ أنا شاب أبلغ من العمر 25 عاما، وأنا أملك شهوة جنسية قوية وكبيرة، ولكن للاسف
بدون فايدة، فلم أجد أي فتاة لأمارس معها الجنس رغم محاولاتي العديدة، وعندما بدأت
أقرأ الكثير عن جنس المحارم في الأشهر الأخيرة،
بحثت فلم أجد سوى أختي الصغيرة التي تبلغ من العمر 16 عاما، والتي كانت تملك طيز
كبيرة مغرية جدا، ولها فلقتان رائعتان، كنت أنظر إلىطيزها عندما كانت ترتدي
البيجاما المنزلية فأشعر أن زبي سوف ينفجر من المحنة والشهوة، أما صدرها فكان
متوسطا لكنه منتصب حال حلمات صدرها المنتصبة دائما، لا أدري لماذا.

كانت أختي تسألني وهي تضحك لماذا أنظر إليها دائما وبهذه الطريقة، فأجبتها بأني
معجب، فضحكت كثيرا ظنا منها أنني أمازحها، ولكن في الحقيقة كنت أتمنى من كل قلبي
أن أنيكها من هذه الطيز الرائعة بعد أن أمصها وألحسها، وذات ليلة استيقظت بعد منتصف
الليل فسمعت صوتا يصدر من غرفتها فدخلت عليها فوجدتها تمسك بالهاتف وتتكلم، على
الفور عرفت أنها تتكلم مع شاب (من غير المعقول أنها تتحدث مع صديقتها في هذا الوقت
المتأخر إلا إذا كانت صديقتها تعمل حارسا ليليا) المهم غضبت كثيرا ووبختها بشدة
أما هي فأخذت تبكي وتقسم بأغلظ الأيمان بأنها المرة الأولى وستكون الأخيرة، فطلبت
منها النوم حيث سنتحدث في الصباح و في اليوم التالي وقبل ذهابي إلى عملي طلبت منها
أن أوصلها بطريقي، وفي الطريق توسلتني أن لا أخبر أهلي بالموضوع، فوافقت بشرط أن
توافق على كل طلباتي، بالطبع وافقت فلم يكن لديها خيار آخر، وعندما سألتني ماذا
ستطلب مني، أجبتها بأننا سنتحدث بعد انتهاء عملي، وفعلا عندما عدت من العمل وجدتها
تنتظرني على شرفة المنزل وهناك جلسنا وأخبرتها أنني أحبها كثيرا وأخاف عليها
وأتمنى أن تكون حذرة في علاقاتها مع الناس، لأن أي
علاقة مع أي شاب سوف تسبب لها السمعة السيئة، فلم تجب، عندها قررت أن أخيفها فقلت
لها أنني سأخبر والدي الآن عن ما حصل وما سمعته ليلة البارحة ولن أرحمها أبدا،
وسيكون عقابها شديدا جزاء فعلتها، فأخذت تبكي وتستعطفني ان أرحمها، وكنت في داخي
أضحك، لكن وجهي كان يقول غير ذلك، فقد بدوت غاضبا جدا، وظلت تستعطفني وتترجاني أن
أرحمها وأنها مستعدة أن تعطيني أي شيء تريده مقابل سكوتي. عندها احسنت استغلال
الموقف فقلت لها: مقابل سكوتي يجب أن لا ترفضي لي طلبا أبدا، مهما كان. فأجابت
بالموافقة وهي فرحة بأنني لن أخبر والدي، ولكنها عادت فسألت ماذا أريد، فقلت لها
على أن يبقى هذا سر بيننا؟ فأومأت موافقة .... عندها قلت لها أنني أريد أن أعرف هل
قامت بفعل شيء مع هذا الشاب. وبسرعة أجابت بالنفي وهي تحلف لي بأنه لم يمسها أحد
أبدا، فقلت لها: وإذا أردت أن أرى جسدك، ماذا تقولين؟ قالت كيف؟ قلت لها عندما
يخرج أهلنا هذا المساء ونكون وحدنا أريد أن اراك وقد خلعت قميصك فقط حتى أرى صدرك
وأعرف إذا كان أحد قد لامسه. ولكنها قالت لي أنت أخي ولا يجوز لك أن تراني وأنا
عارية. أجبتها بأنني لن أرى سوى صدرها ولن يعلم أحد بذلك،
وإلا سوف أخبر والدي بموضوع الشاب الذي تكلمينه بالتلفون، فلم يكن أمامها خيار سوى
الموافقة
في مساء هذا اليوم وعندما خرج أهلنا لزيارة بعض الأقارب، ناديتها لتحضر إلى غرفتي
وطلبت منها أن تنفذ ما اتفقنا عليه، فقالت لي أنها خجلة. ساعتها قمت وبدأت بفتح
أزرار قميصها ببطء وهي تنظر إلي غير مصدقة، ويا للروعة رأيت صدرها المنتصب ولم تكن
ترتدي الستيانة أبدا وكانت حلماتها الوردية في وضعية شبه انتصاب. فبدأت بملامسة
صدرها فأغمضت عينيها من الشهوة التي أحست بها، وبدأت أفرك صدرها بقوة أكثر وهي يبدو
عليها التلذذ، ثم بدأت أمص صدرها بنهم شديد وهي تشهق بشدة وسألتها: هل تحسين بمتعة؟
قالت: نعم إنها متعة غريبة، فرحت كثيرا وقلت لها أنها بحاجة إلى أن أنيكها حتى
تشبع وأشبع أنا، رفضت رفضا قاطعا، ولكن عندما تذكرت موضوع تهديدي لها سكتت مضطرة،
فجعلتها تخلع كافة ملابسها ولم تبقى سوى بالكلسون الأصفر وعليه ورود حمراء، كان
كلسونها صغيرا جدا، وكأنه ليس لها. وأغراني منظر فخديها فبدأت ألحسهم وأعضهم
وأمصهم بشهوة كبيرة وهي تشهق وتترجاني أن أتوقف لأنها لا تتحمل هذا، قمت ونزعت
ملابسي كافة بعد أن اعترتني الشهوة، وانتصب زبي أمام فمها وهي جالسة على السرير،
ووضعته رأسا في فمها وطلبت منها أن تمصه، فقلت لي: كيف
أمص، لا أعرف. فأخذت أعلمها كيف تقوم بلحس زبي ومصه وفركه بيدها وأن تقوم بإدخاله
وإخراجه من فمها بسرعة، ولأنها كانت ذكية فإنها تعلمت بسرعة وأخذت تمص زبي بنهم،
وكنت أشعر بسعادة غامرة، عندها خفت أن أصل إلى الذروة دون أن أنيكها. فطلبت منها أن
تخلع كلسونها لأني أريد أن أنيكها، لم تقبل هذا، ولكني قمت وبعنف بتمزيق كلسونها
وبدأت أمص وألحس كسها ذو الشعرة السوداء وهي تئن وتشهق من اللذة. ثم نامت على بطنها
فأدخلت أصبعي في فتحةطيزهاالضيقة أحس ببعض الألم وبكثير من الشهوة، شجعتني على أن
أضع زبي في طيزها، وعندما حاولت إدخاله بالطبع لم يدخل لأن فتحة طيزها ضيقة رغم أن
زبي لم يكن كبيرا، فذهبت إلى المطبخ وأحضرت قليلا من زيت الزيتون الصافي، ووضعته داخل فتحة طيز اختي وبدأت بتدليك طيزهامن الداخل بأصبع واحد ومن ثم بأصبعين حتى
اعتادت على ذلك ومن ثم بدأت بإدخال زبي في طيز اختي الرائعة الطرية اللذيذة، كانت
تتألم ولكني لم أدخله بسرعة، فكنت أدخله قليلا في كل مرة حتى دخل معظمه وبدأت بحكه
داخل طيزها ببطء، وبدأ التلذذ عليها فبدأت أسرع من حركتي وكلما كانت حركتي أسرع
كانت أناتها تعلو وحركتها تحتي تزيد، بدأت أنيكها
بعنف شديد وأنا مبسوط أشد الانبساط، حتى أحسست بأني سأقذف وكم كان هذا رائعا،
سألتني أختي: ما هذا الذي وضعته في طيزي، فقلت لها: إنه المني ألا تعرفينه يا
حبيبتي، قالت أنها تعرفه ولكن لم أكن أعرف أنه حار ولذيذ إلا الآن. لم نرتح سوى
دقائق حتى انتصب زبي ثانية وأردت أن أنيكها ولكن غيرت الوضعية هذه المرة، فأخذت
وضعية الكلب وجلست على ركبتيها، أما أنا فجئتها من الخلف وجلست بين قدميها وباعدت
بين فلقتيها الجميلتين وقمت بوضع زبي مرة أخرى في طيز اخني وبطريقة عنيفة فصرخة
متألمة وحاولت الابتعاد، لكنني كنت قد امسكت بخصرها بقوة شديدة وبدأت أنيكها بعنف،
ثم أمسكت بشعرها بقوة من الخلف وأخذت أضربها عل طيزها وأنا أنيكها بسرعة كبيرة
وبقوة وصورتها كأن يملأ البيت متعة وألما، حتى قذفت ما بظهري علىطيزها وظهرها،
وطلبت منها أن تفرك زبي حتى أحس بأكبر قدر من المتعة. وقبلتها من شفتيها بلذة
ووعدتها بالمزيد في المرة القادمة. ذهبت في تلك الليلة إلى النوم مبكرا من التعب، وفي تلك الليلة وأنا نائم أيقظتني
أختي وهي تقول لي، أنها تحس بحكة شديدة داخل طيزها، ولا تدري ماذا تفعل، فوضعت
أصبعي داخل طيز اختي بعد أن خلعت الكلسون لكنها قالت لي بأن هذا لا يجدي، فقلت لها يجب
أن أنيكك بعنف حتى ترتاحي، فقالت لكن بعنف، لإني أحببت تلك الطريقة في النيك، ففرحت
كثيرا ونكتها في تلك الليلة ثلاث مرات وكنت أضربها وأشد شعرها وأعض طيزها، أما هي
فلم تقصر مع زبي، فكانت تعضه ولم تكن تمصه، وكأنها تريد الانتقام مني وكانت تدخل كل
زبي في فمها حتى يصل إلى حلقها

الولد الشقي



الوحيدة مااعرفش رباب زى ما تكون مش أختى واخدة كل حاجة جد حتى
لبسها
ما بيعجبنيش بتلبس هدوم عجيبة كده ودايما تقولى ذاكر يا أيمن وبلاش دلع
دايما
با اكون مبسوط لما أكون فى البيت مع دينا لوحدنا أو مع ماما لكن لو صادف
يوم
كنت مع رباب يبقى يوم غلس قوى. مرة كانت رباب نايمة فى النهار علشان
بتسهر
للصبح تذاكر وكانت دينا فى المعهد مسافرة وماما فى المدرسة وبابا فى
المكتب.
انا كنت عامل نفسى عيان علشان ما اروحش المدرسة الساعة عشرة كدة قمت لمحت
رباب
نايمة وهدومها مشلوحة شوية افتكرت على طول دينا حبيبتى قربت شوية اتأكد
انها
فعلا نايمة جامد رفعت هدومها شوية كمان من غير ما تحس طبعا كانت سهرانة
مش
ممكن ها تحس شفت منظر غريب ما شفتوش قبل كده. كانت نايمة على بطنها
ومفشوخة
شوية. لما رفعت هدومها شفت المكان بين فخادها مليان شعر جامد قوى ... أنا
دايما
با أشوف دينا اما شعرها قصير خالص أو محلوق ع الآخر. وكمان لما حصل
الموضوع قبل
كدة مع ماما كانت ناعمة زى الحرير أنا حبيت أعرف ليه رباب مش مهتمة
بالموضوع
ده هى مش بنى آدمة زينا. لمست طيظها بايدى يمكن تصحى ما صحيتش. ناديت عليها
اتأكدت انها رايحة
فى النوم خالص مديت ايدى وما خفتش انا كنت با أخاف منها أوقات لأنها
معقدة
لمست الشعر من فوق الكيلوت كانت أطرافه باينة لأنه طويل حسيت انى با اهيج
ونفسى سريع كنت با انهج وقلبى بيدق جامد قوى لكن عندى حب استطلاع. لمست
تانى
وضغطت خفيف لقيتنى هايج خالص طلعت بتاعى ولعبت فيه واتجرأت وقربت منها
ركعت
بين رجليها من ورا حسيت انها سامعة دقات قلبى من الرعب قربت أكتر ولمست
طيظها
ببتاعى وضغطت بيه خفيف مااتحركتش الحمد *** حاولت تانى لقيتنى ما باأفكرش
فيها
واندمجت أحركه خفيف من فوق هدومهابعد شوية حسيت انى ها انزل بعدت واستنيت
لما
هديت شوية. وقربت تانى المرة دى حكيته فيها جامد شوية ... حسيت انها ها
تتحرك.
اتجمدت مكانى شوية وابتديت أحكه تانى المرة دى تحت شوية عن الطيز. لقيتنى
با
أهيج أكتر والكيلوت بتاعها انضغط جوا فتحتها شوية خفت ورجعت اتشجعت.
مالت
شوية بجنب ورجليها اتفتحت أكتر شكلها كان مهيجنى خالص مديت ايدى بشويش
وزحت
الكيلوت بجنب لما شفت الفتحة والشعر تقيل حواليها ارتبكت خالص هيجتنى
اكتر من
دينا ... كمان رباب سمينة شوية عن دينا وطيظها كبيرة قربت شوية أحك بتاعى
تانى
المرة دى ع الفتحة
بالظبط ما مسكتش نفسى كنت ها أدخله فيها لكن خفت تعملى مصيبة فضلت
أكمل حك
لغاية ما حسيت ان بتاعى بيتزحلق من البلل كانت فتحتها زى ما تكون صابونة
مبلبلة بتزحلقنى لتحت بقيت أنهج مش ملاحق آخد نفسى حسيت انها بتتحرك تانى
ورجعت
رقدت على بطنها وفتحت رجليها. فى الأول بعدت لغاية ما اطمنت انها لسة
نايمة
ورجعت أكمل. رجعت تانى أمسك طيظها وأحسس عليها حسيت أنها حاسة وعاملة
نفسها
نايمة علشان ابتدت تتحرك كتير مرة تقفل رجليها ومرة تفتحها وفضلت أدعك
بتاعى فى
الفتحة شوية حسيت انها بتسحبنى لجوه وانها بتقفل رجليها على أو يمكن حسيت
كده
لأنى كنت هايج خالص ومش متحكم فى نفسى .... رجعت لورا شوية ومديت ايدى
أشوف
حصل لها ايه لقيتها غرقانة لبن. عرفت انها هايجة زى ماما لما كنت نايم
جنبها.
فضلت شغال ولما لقيتنى فجأة مش قادر نزلت فوق الكيلوت بتاعها .. اتكسفت من
نفسى
وخفت تكتشف السر. ولما رحت بعيد ما رضيتش أغطيها ... وفضلت مراقبها من
بعيد.
بعد ما خرجت من الأوضة بشوية صغيرين. لقيتها رجعت تنام على جنبها وتفشخ
رجليها
المنظر هيجنى تانى بس فضلت مراقب من بعيد شوية ولسة بتاعى واقف ....
لقيتها مدت
ايدها تحسس على
نفسها من قدام. حست ان الكيلوت متحاش من الجنب. لمست جسمها وحركت ايدها
بطئ
..... ولما حست أنها مبلبلة رفعت ايدها عند بقها ولحستها حسيت انها فاهمة
وبتستعبط استنيت شوية كمان ورجعت المس طيظها. حسست جامد ودخلت ايدى
ولعبت فى
الفتحة ... حسيت انها عاوزة تمسك ايدى من بين رجليها. قفلت رجليها على
ايدى
شوية وضغطت جامد. ما عرفتش اسحب ايدى منها استنيت لما فتحت تانى وسحبتها
...
لقيتنى هايج أكتر من الأول لما ضغطت على ايدى. حطيت بتاعى ع الفتحة
وماحركتوش
ضغطت عليه برجليها جامد عصرته ... كانت طيظها بتعلا لفوق لما تضغط خفت
انزل
تانى لو عصرتنى كذا مرة ... لكن حركاتها شجعتنى ثبت نفسى فى مكانى وهى
بقت
تتحرك مرة ضغط ومرة فتح مدت ايدها من بين رجليها وابتدت تستعمل ايدها
وجسمها
فى نفس الوقت ايدها من قدام وجسمها بيضغط من ورا ... المرة دى الخوف راح
منى
وقلت فى نفسى مادام هى مبسوطة يبقى أكمل. اتشجعت ونزلت الكيلوت بتاعها
شوية
لقيت الوضع الأولانى أحسن علشان حركة رجليها وانا راكع بين رجليها رجعته
زى ما
كان على جنب بس اكتر شوية لدرجة انى شفت صوابعها بتلعب فى الفتحة وطيظها
بتعلا
لفوق كانت عاوزة ترفع نفسها
علشان تسهل الحركة كل شوية ترفع لغاية ما رفعت نفسها عن السرير مسافة
كبيرة
دلوقت لقيت طيظها عالية وفتحتها قدامى على طول وايدها بتلعب ربكتى زادت
لكن
اللى شجعنى انى عندى خبرة اتجاوبت معايا ع الآخر وكأنها نايمة مسكت طيظها
باديا الاتنين وفتحتها شوية علشان اتحرك بسرعة كانت ايدها بتلمس بتاعى
وهو
بيتحرك. وفضلت كده لغاية مانزلت فى ايدها أخدت لبنى وحطيته فى بقها على
طول
وفضلت تلحسه وبعد شوية قامت دخلت الحمام ولما طلعت من الحمام قالت لى انت
ما
رحتش المدرسة ليه يا شقى كنا فاهمين بعض بس هى مش عايزة تبقى صريحة زى
دينا
راحت تنام تانى كانت الساعة بقت حداشر ونص. دخلت الحمام شفت الكيلوت
بتاعها
غرقان من لبنى ولبنها ورجعت أبص عليها لقيتها نايمة من غير كيلوت فهمت
انها
لسة هايجة المرة دى تقلت عليها سبتها وفضلت أراقبها من بعيد ندهت على يا
أيمن
انت رحت فين تعال نام جنبى. أول مرة فى حياتها تقولى بحب وبلطف تعال نام
جنبى
... طبعا نطيت من الفرحة ع السرير حضنتنى وباستنى فى بقى وقالت لى انا ما
كنتش
أعرف انك شقى كده خليك فى حضنى شوية. حضنتنى جامد فى صدرها مسكت صدرها
وضغطت
عليه ولصقت جسمى فيها أخدتنى
فوقها وحضنتنى جامد وفتحت رجليها كان بتاعى وقف تانى كانت عمالة تبوس فى
بقى
وبتاعى ابتدا يحفر بين رجليها مكانه رفعت قميصهاومدت ايدها تمسك بتاعىمن
فوق
الهدوم وخرجته ومسكته تعصره فى ايدهاحطته عند الفتحة ورفعت رجليها تضغطنى
عليها
برجليها وفضلت تتحرك كانت سخنة زى النار المرة دى. قامت خلعت القميص
والستيان
وخلعتنى هدومى وخدتنى تانى فى حضنها ورجعت تانى تلعب لنفسها ببتاعى من
فوق
الفتحة لغاية ما نزلت عليها فوق الشعرأخدتنى الحمام واستحمينا مع بعض
وقالت لى
بعد ما أكلنا اياك حد يعرف حاجة يا أيمن ها يكون آخر يوم فى عمرك. قلت
لها
المهم ما تزعلنيش منك تانى وخلينا صحاب على طول
***
أنا مش جبانة. أنا زى أى بنت مولودة فى بيت من الطبقة المتوسطة. اللى
بيسموها
الطبقة الحالمة وكمان مش قاهرية أنا عايشة فى بلد صغيرة يعنى لازم أعمل
حساب
لكل حاجة وخصوصا الاشاعات ... كان لازم أذاكر علشان أبقى حاجة. أبويا
راجل
جاب آخره وماعملش حاجة وأمى اتحطمت أحلامها بالجواز وأنا الكبيرة يعنى
لازم
أثبت جدارتى وأبقى دكتورة حلم أبويا وأمى لازم أحققه دينا تافهة ومستهترة
وأيمن مدلل ما لوش فى التفوق. يعنى أحلام عيلتى وأحلامى أنا المسئولة
عنها.
علشان كدة رميت كل حاجة ورا ضهرى ... اللبس والحب ييجى بعدين فيه أولويات
عندى
... أنا صحيح بنت ولى هفواتى لكن با أعرف أتحكم فى نفسى ما ناش عبيطة أنا
عاوزة
أحب لكن الحب ها يعطل تفوقى وأحلامى يتأجل أنا عاوزة ألبس وأخرج زى
البنات
أوقات أكون واقفة فى المراية أنا جميلة بدرجة كويسة ... يعنى مش صعب ألاقى
ابن
الحلال ... لكن الطب هو هدفى دلوقت وصلت سنة خامسة طب من غير اعتماد على
حد
وبدون أى مواد تخلف .... السنة دى مهمة جدا بالنسبة لى أهلى عملوا اللى
عليهم
والباقى على. أنا مش با أقارن نفسى بحد وخصوصا دينا ... دينا أحلامها
عبيطة
مستمدة من السينما .. لكن
أنا أحلامى متحققة لأنها واقعية مش خيالية. أنا مش با أفكر فى الجواز
علشان
لازم أبقى دكتورة. لما أبقى دكتورة ممكن أتشرط ع العريس ... وأوافق ع
العريس
اللى يعجبنى .... أنا ما بحبش المشاكل وبا أكره الخيال أنا فعلا واقعية
عارفة
أنا ماشية لغاية فين لكن دينا أكيد حياتها ها تنتهى بكارثة لأنها ما
بتحسبش
حساب حاجة .. لما بابا ولا ماما بينادونى يا دكتورة با أحس أنهم عاشوا
عمرهم
كله علشان يقولوا بنتنا الدكتورة أنا ما زعلتش ان دينا تتجوز قبلى رغم انى
أكبر
منها بتلات سنين بالعكس يمكن الجواز يعقلها وتتعلم المسئولية يمكن علشان
دينا
شقية تجذب الرجالة لكن أنامش معقدة زي ما بيقولوا على أنا كمان أعرف لكن
عندى
أولويات. هدفى الأول أحققه وبعدين أبقى أفكر فى الجواز. يوم ما شفت بابا
وأنا
لسه فى اعدادى بيعانى قد ايه من قلبه عرفت انى لازم ابقى دكتورة. أنا
عارفة
ان مرض بابا ليه دخل كبير بحالة الفتور العاطفى والجسدى بينه وبين ماما
لكن
ماما بتعرف تحل مشاكلها لأنها ذكية وبنت بلد. وما بتحبش تشتكى زى الجهلة.
كمان
عندها أنشطة كتير تحط همها فيها. كان عندنا تلات أوض اوضة للضيوف لما
ماما
جابت أيمن وكبر شوية
أخد أوضة الضيوف وبقت الصالة هى الاستقبال وبابا وماما أوضة وأوضتى
أنا
ودينا. مشكلتى ان دينا دايما فى وشى مافيش فى دماغها غير المراية
والسبسبة.
بقت تحسسنى انى ولد مش بنت .... السنة دى سنة مهمة فى حياتى لأنى فى سنة
خامسة
ولأن دينا ها تتجوز وتسافر ولأن أيمن فى أولى ثانوى بقى طولى ما شاء ****
أنا
كنت با ألعب بيه من كام سنة مافيش كمان السنة دى كانت صعبة علشان حرب
أكتوبر
أقدر أقول ان دى سنة المتغيرات فى حياتى. أنا مش باردة ... أنا بحب
أخواتى
لكن ظروفى كده ذاكرت كتير قوى السنة دى .. يوم ما سهرت للصبح ونمت مش
داريانة
بنفسى مش عارفة كنت نايمة ازاى ولا لابسة ايه أكيد كنت با أحلم حلم جميل
.
صحيت لقيت الحلم حقيقة كان ممكن أصوت وأفضح الدنيا. لكن احساسى غلبنى
ولقيتنى
عاوزة أكمل الحلم عملت نفسى نايمة وعشته كأنه حلم ايه يعنى أنا با أذاكر
وبس
بقالى سبعتاشر سنة ايه يعنى لما أعيش الشوية دول ... أيه يعنى لما أنبسط
شوية
ركزت فى الحلم وعشته كأنه حلم فعلا ما قدرتش أفتح بقى. حسيت بجسمى بيشدنى
أكمل
حاولت أعمل ستوب ما قدرتش ابتديت أتحرك علشان حسيت انى لو ما اتحركتش
أبقى ما
عنديش احساس اختبرت
احساسى لقيته شغال ولقيتنى با اتبل مرة واتنين وتلاتة. ولقيتنى مدفوعة
أكمل
للآخر. كان يوم من أحلى أيامى. قررت أتساهل مع أيمن. الحقيقة هو هيجنى
خالص ما
قدرتش أعمل حاجة. أنا كنت با أحلم فعلا لغاية ما حسيت بلبنه نازل سخن على
كلوتى ساعتها كنت ها أقوم آخد بتاعه ف بقى من الشهوة لكن تمالكت نفسى
لغاية ما
أشوف ها يعمل ايه تانى فى المرة التانية ما قدرتش مديت ايدى وساعدته وشربت
لبنه
ولما قمت دخلت الحمام وشفت كلوتى غرقان من بره ومن جوه اتهيجت أكتر ودعكت
فى
بتاعى شوية لقيتنى سخنة نار ولازم أعملها تانى
***
ماحدش ها يصدقنى لو قلت ان دى فعلا أول مرة فى حياتى اكتشف معنى الجنس
بشكل
عملى أنا طبعا باأدرس طب يعنى معلوماتى عن الجسم البشرى وأعضاؤه متوفرة
لكن
لغاية اليوم ده كانت فى إطار نظرى كانت فكرتى عن الجسم المريض وعلاجه هى
الشئ
الوحيد اللى شاغلنى لكن النهارده بس اكتشفت ان الجسم السليم أكثر احتياجا
من
الجسم المريض. النهاردة كانت مفاجأة عمرى كله اتأكدت إنى كنت ها أبقى
مشروع
دكتورة فاشلة لأنى سطحية وخبرتى بالجسم خبرة نظرية ... لازم الإنسان يجرب
الإحساس علشان يدرك التعامل مع المريض بمفهوم موضوعى. كتير من المرضى اللى
قابلتهم فى القصر العينى واشتغلت عليهم كانوا بشر عاديين محتاجين احساس
الطبيب
بيهم وبمشاكلهم اليومية ... وكمان ادراك مبكر لأسباب المرض وكمان استعداد
المريض للعلاج يتطلب بالدرجة الأولى رغبته الشديدة فى الحياه أغلب المرضى
اللى
اشتغلت عليهم فى الفترة دى كانوا محبطين ويائسين. ما كانش عندهم رغبة فى
الشفاء اكتشفت انى خايبة وإن دراسة الطب. محتاجة معرفة جامدة بالسياسة
والإقتصاد والمجتمع كنت حاطة دماغى فى المذاكرة وبس يا سلام يا أيمن انت
صحيح
أخويا الصغير لكن علمتنى درس عمرى ماهاأنساه
عرفت نفسى وعرفت أفهم كل أفراد أسرتى كنت حاسة بالغربة دلوقت بس حسيت
أن
لحظة ممكن تغير حياة الإنسان فهمت متأخر قوى ليه دينا كانت متسيبة وليه
أيمن
كان محور الأسرة وليه بابا متخاذل وليه ماما تايهة وعايزة تخلص مننا فهمت
إن
نكسة 67 وآثارها هى السبب فى تشكيل عقل أسرتى. عرفت ليه أحلام أبويا وأمى
كانت
مكسورة. وليه دينا اختارت السهل. ابتديت أسرح وأفكر فى حاجات كتير غابت
عنى.
دينا كانت جاهزة تماما لإستقبال فترة الإنفتاح واستغلال كل الفرص لكن أنا
كنت
متصورة إن الأخلاق هى كل ما نملك ... بعد موت عبد الناصر كنا فاهمين إن دى
نهاية العالم كنا كلنا متعلقين بيه كأنه أب. بعد الإنفتاح عرفت إننا
انتقلنا
من عصر رباب لعصر دينا كنت فاهمة إن الطب ها يحل مشاكل أسرتى. لكن حصل
العكس
تماما والخليج هو اللى حل مشاكل أسرتى كان طريق دينا اللى كنت رفضاه
أساسه هو
الطريق اللى الدولة بتكرس له عرفت متأخر قوى إن الطب بقى سلعة زى أى سلعة
وأنه
مش عمل انسانى زى ما اتعلمنا زمايلى اللى سافروا الخليج رجعوا بثروات
مشبوهة
وكمان اللى عاشوا فى مصر واشتغلوا فى الطب السياحى. وأشكال كتيرة من الطب
ظهرت
زى الدمامل فى المجتمع
بعد انتشار الفساد فى التسعينات أنا قررت بعد تجربتى الأولى مع أيمن انى
أعيد
اكتشاف نفسى. قررت أعيش وأدرس قررت أقرب من كل حاجة قوى علشان أشوفها صح
صاحبت
أيمن وطلبت منه يعيش معايا فى الأوضة لما تكون دينا مسافرة وبعد جوازها
نقل كل
حاجاته فى الأوضة بتاعتى كنا بنسهر نذاكر مع بعض أنا أكبر منه بعشر سنين
كان
زى ابنى كنت دايما با أعامله بعنف لأنه مدلع

مراد


مرحبا ... رح احكيلم قصة حدثت معي بالفعل حتى انا ما كنت متوقع ان شئ من اللي صار رح يصير عشان ما اطول عليكم انا مراد من الاردن 22 سنة ولي اخت اسمها نغم 18 سنة ولها قوام لم ارى مثله في حياتي كانت سمراء وجسمها رائع جدا بمعنى الكلمة كنت دائما اراها ولكن لم تكن تعنيلي شئ لانها اختي بس بدأت مجريات القصة وسخونتها بالصيف الماضي كان عنا الحر في الصيف كبير جدا وكنا بالبيت نلبس ملابس خفيفة وكنت متعود ارى نغم ببلوزة بدي ضيقة وصدرها واسع وبنطلون قصير تحت الركبة بقليل وكان ضيق جدا لدرجة ان طيزها كانت من ورا البنطلون كأنها مرسومة رسم وكان كلسونها بارز جدا وبصراحة كان هذا يهيجني كثير ولما اشتد الحر اكثر بدأت تلبس ملابس مثيرة جدا حتى انا لم اكن احتمل عندما انضر اليها .. وبدأت في هذا الوقت افكر فيها طول الوقت وانا خارج البيت حتى اني مابقدر انام بالليل من كثر التفكير بها وبجمالها وجسمها الرائع ... لكني ما لقيت ولا طريقة اني ابدأ معها بشئ يرحمني من عذابي ... وفي يوم من الايام كان الوقت المساء كنت في بيت اهلي في طابقهم لاني لي شقة في الطابق الذي فوقهم وكانت عيني على باب غرفة نغم كان مقفلا وجلست في الصالة لاشاهد التلفزيون وفجأة سمعة باب غرفة نغم يفتح واتت نغم اللى المطبخ ويا هول مارأيت كانت تلبس بلوزة قصيرة تظهر كل ظهرها وبطنها وصدرها مفتوح ويظهر نصف صدرها والاهم انها كانت تلبس تنورة قصيرة جدا وكنت اجلس في مستوى منخفض حتى انني عندما مرة وشاهدتها من الخلف استطعت ان ارى كلسونها لذي لن انساه طول عمري كان لونه اسود وعندها لم استطع لاحتمال ابدا وذهبت الى شقتي مسرعا وانا مرتبك افكر في شئ افعله لاستريح من ناري ... وفشلت .. ولكن في نفس اليوم بالليل كان الوقت متأخرا تذكرت الموبايل الذي معها ففكرة انها الطريقة الوحيدة التي يمكنني الاتصال بها دون وجود احد معنا وان تكون بعيدة عني لاكون شجاعا معها وبدأت ارسل لها مسجات جميلة ورأيت انها تبادلني مسجات اخرى وبعد ساعة تشجعت كثيرا وقررت ان اعترف لها بكل اللي بداخلي وارسلت لها (نغم بدي اياكي بموضوع شاغلني كتير ومارح ارتاح الا اذا حكيتلك اياه والموضوع بخصك انت) وارسلت لي احكي الموضوع اللي عندك ... فأرسلت لها: مارح احكياك غير لمل توعديني انه يكون بيني وبينك وما يعرفوا اهلي فيه مهما كان الموضوع فقالت: مارح احكيه لاي حد لو شو ماكان ... بصراحة انا ارتحت كتير من كلامها لاني كنت خايف من انها تفضح امري عند اهلي .. وارسلت لها: نغم اولا انا عارف اننا اخوان ويمكن اللي راح احكيه يكون غريب كتير بس بدي احكيه عشان ارتاح .. ارسلت: صدقني انا رح اتقبل الموضوع حتى لو غريب ... أرسلت لها وانا كلي خوف وتوتر: نغم انا بحبك بس مش حب اخوة حب عشاق وانا من زمان حاب اصارحك بس كنت خايف لان لاموضوع غريب وانا عارف انه شئ غريب بس و **** حبيتك كأنك مش اختي .. وجلست انتظر الرد فترة طويلة ولم يصل شئ .. فخفت .. وارسلت لها: نغم انا مابدي تزعلي مني انا بس حبيت اصارحك وانت حرة بالرد .. انتظرت شوية واتاني مسج بتحكيلي: انا مازعلت بس تفاجأة من الموضوع وفكرة فيه .. فأرسلت لي بعدها فورا ان رصيدها خلص .. فا تكلمت معها مكالمة وصارحتها بالمكالمة حيث تشجعت كثيرا من الرسائل وقالت لي ان الموضوع فاجأها .. وانا اثناء المكالمة صوتها هيجني كثيرا فقلت لها بكل جرأة ان تصعد عندي بالشقة لنتكلم .. فقالت انها لا تستطيع لانها تخاف ان يراها احد من اهلي خصوصا ان الوقت كان متأخرا وكانوا نائمين ولكني اقنعتها وشجعتها .. فوافقت: فنتظرتها قليلا ثم سمعت باب شقتي يفتح ومن بعدها سمعتها وهي تطرق باب غرفتي بهدوء فذهبت وفتحت باب غرفتي بتوتر كبير وفجأة رأيت نغم اجمل من اي مرة رأيتها فيهاكانت تلبس بلوزة ضيقة وقصيرة وتنورتها القصيرة التي ذبحتني بها عندما رأيتها وكانت متوترة هي ايضا ولكني تشجعت ومسكت يدها وادخلتها الى غرفتي واقفلت الباب ورائنا .. وجلست انا ونغم على السرير وفجأة بدأت بالكلام معي وتقول: انا اتيت الك عشان حابه اعرف شو اللي خلاك تحبني مع اننا اخوان وهذا لا يجوز .. فقلت لها بكل جرأة :: بصراحة يانغم انت الك جسم وجمال لم ارى مثله في حياتي وهذا اكثر شئ جذبني وشدني اليك .. فنظرت اليها ولاحظت انها فرحت من كلامي عن جمالها ونعومة ولذة جسمها. فمسكت يدها وهي بجانبي وقبلتها وقلت لها انه ليس ذنبي ان القدر خلاني احبك حب جنون واني اصبحت مغرم بك لابعد الحدود. فلاحظت عليها انها ارتاحت كثيرا من كلامي فأقتربت منها اكثر ووضعت يدي على كتفها الناعم وبدأت اداعبه واحسس عليه بدي .. بصراحة لقد لاحظت عليها انها ذابت من كلامي ومداعباتي لها فأقتربت مني ووضعت اكثر وهذا اكبر دليل انها مرتاحة مني .. انا لم احتمل ما يحدث ولم اصدقه ايضا ان تكون اختي نغم بن احضاني وفي غرفتي لوحدنا فرأيت رجليها الناعمتين حيث وهي جالسة كانت كل رجلها وفخدها واضح جدا لانها تلبس التنورة القصيرة فوضعت يدي على فخدها وبدأت احسس بنعومة عليهافنظرة الي نظرة هائمة ولا اعرف كيف اقتربت منها وهي تقترب مني ايضاوفجأة بدأت اقبلها من فمها وامصمص شفايفها وهي لا يوجد عندها اي مانع او رفض فعندها عرفت انني وصلت الى اشئ الذي اريده منذ وقت طويل .. فوضعت يدي على صدرهاوبدأت اتحسس عليه بقوة فسمعت نغم وهي تتأوه بلذة ومن كثرة التأوهات ولعبي بصدرها من وراء البلوزة طلبت منها ان تشلح البلوزة اللعينة لارى جمال صدرها فلم تفكر ابدا وبدأت تشلح البلوزة فرأيت صدرها واضح امامي لاول مرة كان بارز جدا ومتوسط ​​الحجم فبدأت افركه وامصه بقوة حتى ذابت نغم وهي تتأوه بشدة فوضعت يدي بين رجليها من تحت التنورة ولامست يدي بكسها من وراء كلسونها وهي تتأوه اكثر حتى اني حسيت بمية كسها على كلسونها وبدأت اشلحها كلسونها وهي تساعدني بذلك فأمسكت بكلسونها الاسود وبدأت اقبله بشدة كبيرة وهي تنظر الي وتلعب بصدرهافطلبت منها ان تشلح التنورة المتبقية فوقفت وبدأت بنزعها وانا بدأ بنزع الشورت الذي كنت البسةوعندما انتهيت نظرت الى نغم ورأيتها لاول مرة بدون اي ملابس فثرت كثيرا وجلبتها الى السرير ونيمتها عليه فبدأت اقبلها من كل الجهات بدأت بفمها وبد ذلك صرها الناعم ومن ثم نزلت وبدأت اقبل كسها الجميل وهي تلعب بشعري ومتهيجة جدا وبعد عشرة دقائق طلبت منها ان تفعل مثلي وان تقبل زبي فمسكت به وبدأت تلعب به وتقبله فقلت لها ادخليه في فمك ياحبيبتي فأدخلته وبدأت تمصه بجنون وانا اضع يدي على طيزها واداعب فتحة طيزها وادخل اصبعي في فتحة طيزها وهي ثائرة جدا وتتأوه بشدة كبيرة وبعد قليل جعلتها تجلس في وضعية الكلب ووضعت زبي على كسها وبدأت اداعب كسها بزبي فوضعت رأس زبي على فتحة طيزها وبدأت ادخله بلطف وكانت تتألم كثيرا ولكنها احبت ذلك رغم الالم فأدخلت رأس زبي كله وبدأت اخله واخرجه وهي تحسس وتلعب بصدرها المتهيج وبدأت ادخل زبي اكثر وأكثر حتى دخل كله وهي تشدني بيدها اليها كأنها تطلب مني ان ادخله اكثر وبدأت تتأوه بشدة كبيرة حتى انني طلبت منها ان تخفض صوتها ولكنها قالت: ما بقدر ... ومن كثرة اللذة وانا انيكها بدأت اقول لها اني احبها بجنون ولن اتركها ابدا وانها من هذه الليلة ستكون زوجتي وليس اختي فسألتها موافقة ياحبيبتي فجاوبت وهي تتألم وتتأوه: نعم ياحبيبي موافقة وانا من هذه الليلة سأكون زوجتك المخلصة وسأظل احبك للابد ولن اتركك ابدا .. وفي اثناء الكلام وكان له لذة جميلة جدا بدأت اشعر بأنني سأقذف من زبي فأخرجت زبي من طيزها وقذفت بشدة على ظهرها وملأته بمني الحار .. وبعد ذلك استرحنا بجانب بعض وانا احضنها ويدي على طيزها .. وبدأنا نتكلم قليلا عن حبنا فقالت انها خائفة ان يعرف احد فقلت لها لن يعرف احد ابدا .. وبعد ساعة بدأت تلبس ملابسها لتنزل الى البيت فأتفقنا ان نرى بعضنا عندما يكون هناك فرصة لكي نكون حذرين فوقفت معها قليلا ثم اقتربت مني وقبلتي قبلة ساخنة وقالت لي تصبح عل خير يا احلى زوج بالدنيا وأوصلتها الى باب الغرفة وانا اضع يدي على طيزها حتى ودعتها ... ومن هذا اليوم بدأنا انا ونغم نلتقي في شقتي ثلاث أو اربعة مرات في الاسبوع ونكون حذرين جدا وأصبحت تجلب لي هدايا كثيرة وانا ابادلها الهدايا ايضا .. وبدأنا قصة حب جميلة جدا وانا لا اعرف ما نهايتها ولكني انا ونغم مستمتعين بها خصوصا ان الجنس هو الموضوع الرئيسي بيننا ..